4 «وَ كَنْ لِقِيتْ تَوْر هَنَا عَدُوكْ أَوْ حُمَارَهْ مُوَدِّرْ، وَدِّيهْ لَيَّهْ.
أَنْقَرْعُوا، نَادُمْ مِنْكُو مَا يِسَوِّي شَيّءْ فَسِلْ لِلنَّاسْ السَّوَّوْا لَيَّهْ شَيّءْ فَسِلْ. شِيلُوا نِيَّةْ أَشَانْ تِسَوُّوا دَايْماً الْخَيْر أَمْبَيْنَاتْكُو وَ لِكُلَّ النَّاسْ.
وَ لَاكِنْ أَنَا نُقُولْ لَيْكُو حِبُّوا عَدُوكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ بِالْخَيْر لِلنَّاسْ الْيِتَعُّبُوكُو وَ يَطُرْدُوكُو.
كَنْ عَدُوكْ جِيعَانْ، أَنْطِيهْ يَاكُلْ وَ كَنْ عَطْشَانْ، أَنْطِيهْ يَشْرَبْ.
وَلَّا هُو كَدَبْ بِسَبَبْ شَيّءْ وَدَّرْ وَ هُو لِقِيهْ وَلَّا هُو حَلَفْ بِكِدِبْ فِي عَمَلْ وَاحِدْ مِثِلْ الذُّنُوبْ دَوْل.