3 وَ مَا تِعَاوِنْ الْمِسْكِينْ كُلَ فِي الشَّرِيعَةْ أَشَانْ هُو مِسْكِينْ بَسْ.
لَاكِنْ الْحِكْمَةْ الْمِنْ اللّٰهْ أَوَّلاً كَيْ صَافِيَةْ وَ النَّادُمْ الْعِنْدَهْ الْحِكْمَةْ يِرِيدْ السَّلَامْ وَ كَلَامَهْ بَارِدْ وَ رَاسَهْ مَا قَوِي وَ هُو حَنُونْ وَ يِسَوِّي عَمَلْ الْخَيْر وَ هُو مَا عِنْدَهْ تَفْرِقَةْ وَ لَا نِفَاقْ.
«وَ فِي الشَّرِيعَةْ، مَا تِمَيُّلُوا وَ لَا تَنْصُرُوا الْقَادِرْ وَ لَا الضَّعِيفْ وَ لَاكِنْ أَحْكُمُوا أَمْبَيْن أَخْوَانْكُو بِالْعَدِلْ.
مَا تِمَيُّلُوا فِي الشَّرِيعَةْ، أَسْمَعَوْا الصَّغَيَّرْ وَ الْكَبِيرْ. مَا تَخَافَوْا مِنْ نَادُمْ أَشَانْ الشَّرِيعَةْ هِنْت الرَّبّ. وَ كَنْ الشَّرِيعَةْ بِقَتْ لَيْكُو قَوِيَّةْ كُلَ، جِيبُوهَا لَيِّ أَنَا نِشِيفْهَا.»
«مَا تَظْلُمْ الْمِسْكِينْ وَ تِدَنْقِسْ الشَّرِيعَةْ.
وَ أَبَداً مَا تِدَنْقُسُوا الشَّرِيعَةْ وَ مَا تِشِيفُوا نَادُمْ أَحْسَنْ مِنْ نَادُمْ وَ مَا تَقْبَلْ رَشْوَةْ أَشَانْ هِي تَعَمِي عُيُونْ الْحَكِيمْ وَ تِعَوِّجْ كَلَامْ الصَّالِحِينْ.
مَا عَدِيلْ تَنْصُرْ الْعَاصِي وَ لَا تَظْلُمْ الصَّالِحْ فِي الشَّرِيعَةْ.
مَا تَظْلُمْ الْمِسْكِينْ أَشَانْ هُو ضَعِيفْ وَ مَا تِسِدّ لَيَّهْ بَابْ الشَّرِيعَةْ
الْعَذَابْ لِلْيِقَرُّرُوا شُرُوطْ هَنَا فَسَالَةْ وَ يَكْتُبُوا قَوَانِينْ هَنَا تَعَبْ!
أَنَا عَالِمْ بِكُلَّ خَطَايَاكُو وَ ذُنُوبْكُو الْكَتِيرِينْ. تَظُلْمُوا الصَّالِحْ وَ تِشِيلُوا الرَّشْوَةْ وَ تَدْحَرَوْا الْفَقْرِي مِنْ حَقَّهْ فِي الشَّرِيعَةْ.