12 وَ كَنْ الْبَهِيمَةْ دِي سِرْقَوْهَا بِسَبَبْ هُو مَا فَكَّرْ لَيْهَا، فِي الْحَالَةْ دِي هُو يِكَفِّي سِيدْهَا.
وَ كَنْ حَيْوَانَاتْ الْكَدَادَةْ كَتَلَوْا غَنَمَايْ كُلَ، أَنَا مَا جِبْتَهَا لَيْك. أَنَا بَسْ شِلْت مَسْؤُولِيِّتْهَا وَ كَفَّيْتهَا لَيْك. وَ كَنْ غَنَمَايْ سِرْقَوْهَا بِاللَّيْل وَلَّا بِالنَّهَارْ كُلَ، إِنْتَ طَلَبْت تَمَنْهَا مِنِّي.
«وَ كَنْ نَادُمْ خَطَّ أَمَانَةْ هِنْت فُضَّةْ أَوْ أَشْيَاءْ آخَرِينْ بَكَانْ جَارَهْ وَ الْأَمَانَةْ دِي سِرْقَوْهَا، السَّرَّاقْ دَا كَنْ لِقَوْه يِكَفِّيهَا مَرَّتَيْن.
خَلَاصْ النَّادُمْ الْخَطَّوْا فِي بَكَانَهْ الْبَهِيمَةْ يَحْلِفْ بِأُسُمْ اللّٰهْ كَدَرْ هُو مَا سَبَّبْ الْخَسَارَةْ الْبِقَتْ فِي الْبَهِيمَةْ دِي. فِي الْحَالَةْ دِي، هُو مَا يِكَفِّي شَيّءْ لِسِيدْ الْبَهِيمَةْ. وَ سِيدْ الْبَهِيمَةْ وَاجِبْ يِقَصِّدْ بِالْحَلِيفَةْ دِي.
وَ كَنْ الْبَهِيمَةْ أَكَلَاهَا حَيْوَانْ، هُو وَاجِبْ يِجِيبْ دَنَبْهَا أَوْ أَدَانْهَا. فِي الْحَالَةْ دِي، هُو مَا يِكَفِّي شَيّءْ.