5 وَ لَاكِنْ كَنْ الْعَبِدْ قَالْ: ‹أَنَا نِرِيدْ سِيدِي وَ مَرْتِي وَ عِيَالِي وَ مَا نِدَوْر نَبْقَى حُرّ›،
يَا اللّٰهْ إِلٰـهْنَا، سِيَادْ آخَرِينْ بَلَاكْ إِنْتَ مَلَكَوْا فَوْقنَا لَاكِنْ أُسْمَكْ إِنْتَ وِحَيْدَكْ بَسْ، أَنِحْنَ نَذْكُرُوهْ.
وَ كَنْ جِبْتُوهْ وَ إِنْتُو بَسْ أَنْطَيْتُوهْ مَرَةْ وَ وِلْدَتْ لَيَّهْ أَوْلَادْ أَوْ بَنَاتْ، الْعِيَالْ وَ أَمُّهُمْ يِفَضُّلُوا لَيْكُو وَ أَبُوهُمْ كَمَانْ يَمْشِي وِحَيْدَهْ.
فِي الْبَكَانْ دَا سِيدَهْ يِشِيلْ الْعَبِدْ وَ يِوَدِّيهْ قِدَّامْ الرَّبّ وَ يِقَرِّبَهْ لِلْبَابْ أَوْ لِعُودْ الْبَابْ وَ يِقِدّ أَدَانَهْ بِمُخْرَصْ. وَ يَقْعُدْ يَخْدِمْ لَيَّهْ إِلَى الْأَبَدْ.