13 وَ لَاكِنْ كَنْ كَتَلَهْ بَلَا رَايْه وَ الشَّيّءْ دَا الرَّبّ بَسْ جَعَلَهْ لَيَّهْ، خَلِّي يَمْشِي فِي الْبَكَانْ الْأَنَا اللّٰهْ نِحَدِّدَهْ لِيَلْجَأْ فَوْقَهْ.
وَ الْيَوْم، إِنْتَ سَوَّيْت لَيِّ الْخَيْر وَكِتْ اللّٰهْ سَلَّمَانِي لَيْك فِي إِيدَكْ وَ إِنْتَ مَا كَتَلْتِنِي.
دَاهُو الْيَوْم إِنْتَ شِفْت بِعَيْنَكْ اللّٰهْ سَلَّمَاكْ لَيِّ فِي إِيدِي فِي لُبّ الْكَرْكُورْ! وَ نَاسِي قَالَوْا لَيِّ نَكْتُلَكْ. وَ لَاكِنْ أَنَا حَنَّيْت فَوْقَكْ وَ مَا مَدَّيْت إِيدِي عَلَيْك إِنْتَ، يَا سِيدِي، أَشَانْ إِنْتَ بَسْ الْاللّٰهْ مَسَحَكْ وَ دَرَّجَكْ مَلِكْ!
وَ خَلَاصْ، نَاسَهْ لِدَاوُدْ وَسْوَسَوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «دَاهُو الْيَوْم الْاللّٰهْ حَجَّى لَيْك فَوْقَهْ وَ قَالْ: ‹أَنَا نِسَلِّمْ لَيْك عَدُوكْ. وَ بَيْدَا، سَوِّي لَيَّهْ كُلَّ شَيّءْ التِّدَوْرَهْ.›» وَ دَاوُدْ قَمَّ أَدَّبَّ وَ قَطَعْ خَشُمْ خَلَقْ شَاوُولْ مِنْ وَرَاءْ.
وَ مَا فِي بَتَّانْ رَاجِلْ وَاحِدْ صَالِحْ فِي الْبَلَدْ وَ لَا رَاجِلْ عَدِيلْ بَيْن النَّاسْ. هُمَّنْ كُلُّهُمْ يَكُرْسُوا لِيِدَفُّقُوا الدَّمّ وَ أَيِّ وَاحِدْ يُكُجّ شَرَكْ لِأَخُوهْ.
وَ لَاكِنْ هُو مَا يَفْهَمْ مِثِلْ دَا وَ قَلْبَهْ كُلَ مَا يِفَكِّرْ مِثِلْ دَا. أَشَانْ فِي قَلْبَهْ إِلَّا الدَّمَارْ وَ كَتِلْ الْأُمَمْ بِكَتَرَةْ.
وَ لَاكِنْ الْمَلِكْ قَالْ: «شُنُو الْبَيْنِي أَنَا وَ إِنْتُو، يَا أَوْلَادْ صَرُويَةْ؟ كَنْ الرَّاجِلْ دَا قَاعِدْ يَلْعَنْ، أَكُونْ اللّٰهْ بَسْ قَالَهْ لَيَّهْ: ‹أَمْشِي أَلْعَنْ دَاوُدْ!› وَ بَيْدَا، يَاتُو يَقْدَرْ يُقُولْ لَيَّهْ: ‹مَالَا إِنْتَ تُقُولْ الْكَلَامْ دَا؟›»
وَ اللّٰهْ حَجَّى لِيَشُوعْ وَ قَالْ:
«وَ تَنْطُوا لِلَّاوِيِّينْ سِتَّةْ مُدُنْ هَنَا لُجُوءْ أَشَانْ كَنْ نَادُمْ كَتَلْ نَادُمْ بَلَا رَايْه يَقْدَرْ يَجْرِي يَقْعُدْ فَوْقهُمْ. وَ تِزِيدُوا فِي الْمُدُنْ السِّتَّةْ دَوْل 42 حِلَّالْ آخَرِينْ.
وَكِتْ تَدْخُلُوا فِي الْبَلَدْ الْاللّٰهْ إِلٰـهْكُو يَنْطِيهَا لَيْكُو وَرَثَةْ، مَا تِحَوُّلُوا عَلَامَاتْ الْحُدُودْ الْبَيْنكُو وَ بَيْن جِيرَانْكُو الْخَطَّوْهُمْ النَّاسْ الْجَوْا أَوَّلْ.