6 وَ لَاكِنْ أَنَا نِسَوِّي الْخَيْر لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ الْيِحِبُّونِي وَ يِطَبُّقُوا وَصِيَّاتِي.
وَ بَيْدَا، تَعَرْفُوا تَمَامْ كَدَرْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو، هُو بَسْ الرَّبّ. وَ هُو صَادِقْ وَ يَحْفَضْ مُعَاهَدَتَهْ وَ خَيْرَهْ لِأَلِفْ ذُرِّيَّةْ. وَ دَا، لِلنَّاسْ الْيِحِبُّوهْ وَ يِطَبُّقُوا وَصِيَّاتَهْ.
وَ دَاهُو كِكَّيْف نِحِبُّوا اللّٰهْ، نِطَبُّقُوا وَصِيَّاتَهْ. وَ طَبِّقِينْ الْوَصَايَا دَوْل مَا يَبْقَى لَيْنَا قَاسِي
أَيِّ نَادُمْ السِّمِعْ الْوَصَايَا الْأَنَا أَنْطَيْتهُمْ وَ قَاعِدْ يِتَابِعْهُمْ، دَا بَسْ النَّادُمْ الْيِحِبِّنِي. وَ كَنْ نَادُمْ يِحِبِّنِي، أَبُويِ اللّٰهْ يِحِبَّهْ وَ أَنَا كُلَ نِحِبَّهْ وَ نَجِي لَيَّهْ وَ نِبَيِّنْ نَفْسِي لَيَّهْ.»
أَشَانْ اللّٰهْ قَالْ هُو يَنْطِي الْبَرَكَةْ دِي لَيْكُو وَ لِعِيَالْكُو وَ لِكُلَّ النَّاسْ الْقَاعِدِينْ فِي بَكَانْ بَعِيدْ، أَيْوَى لِأَيِّ نَادُمْ الرَّبِّنَا اللّٰهْ يِنَادِيهْ.»
وَ نِتْمَنَّى كُلَّ يَوْم هُمَّنْ يَخَافَوْا مِنِّي وَ يِطَبُّقُوا كُلَّ وَصِيَّاتِي. وَ دَا لِيَلْقَوْا الْخَيْر، هُمَّنْ وَ عِيَالْهُمْ إِلَى الْأَبَدْ.
وَ دَا أَشَانْ هُو حَبَّ أَبَّهَاتْكُو وَ عَزَلْ ذُرِّيِّتْهُمْ الْبَعَدْهُمْ. وَ مَرَقَاكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ بِقُدُرْتَهْ الْكَبِيرَةْ
«كَنْ تِحِبُّونِي، إِنْتُو تِتَابُعُوا الْوَصَايَا الْأَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو.
كَنْ نِتَابُعُوا وَصَايَا رَبِّنَا، خَلَاصْ دِي بَسْ الْمَحَبَّةْ. وَ هِي بَسْ الْوَصِيَّةْ وَ هِي نَفْس الْكَلَامْ السِّمِعْتُوهْ مِنْ الْأَوَّلْ وَ وَاجِبْ تِتَابُعُوهَا.
أَنِحْنَ نِحِبُّوا اللّٰهْ أَشَانْ اللّٰهْ حَبَّانَا أَنِحْنَ مِنْ أَوَّلْ.
مَبْرُوكْ لِلنَّادُمْ الْيَصْبُرْ فِي التَّعَبْ الْيِجَرِّبْ إِيمَانَهْ. أَشَانْ وَكِتْ التَّجْرِبَةْ دِي كَمَّلَتْ خَلَاصْ، هُو يَلْقَى تَاجْ الْحَيَاةْ. وَ التَّاجْ دَا، هُو الْحَيَاةْ الْاللّٰهْ وَاعَدْ بَيْهَا النَّاسْ الْيِحِبُّوهْ.
نِوَصِّفْ خَيْرِي الدَّايِمْ لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ وَ نَغْفِرْ الْخَطَا وَ الْعِصْيَانْ وَ الذُّنُوبْ. وَ لَاكِنْ الْمُذْنِبْ مَا نَجْعَلَهْ بَرِي. نِعَاقِبْ الْعِيَالْ وَ عِيَالْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ.»
‹أَنَا اللّٰهْ الصَّبُورْ وَ الْمُحِبّ، نَغْفِرْ لِلْخَاطِي وَ الْعَاصِي. وَ لَاكِنْ الْمُذْنِبْ مَا نَجْعَلَهْ بَرِي. وَ نِعَاقِبْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ.›
وَ قُلْت: «يَا اللّٰهْ رَبّ السَّمَاوَاتْ! يَا رَبّ، إِنْتَ عَظِيمْ وَ مُخِيفْ وَ إِنْتَ تَحْفَضْ الْمُعَاهَدَةْ وَ تِوَصِّفْ رَحْمَتَكْ لِلنَّاسْ الْبِرِيدُوكْ وَ الْبَحْفَضَوْا وَصِيَّاتَكْ.
لَاكِنْ رَحْمَةْ اللّٰهْ قَاعِدَةْ دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ فِي النَّاسْ الْيَخَافَوْا مِنَّهْ. وَ عَدَالْتَهْ لِعِيَالْ عِيَالْهُمْ،
يَا وِلَيْدِي، مَا تَنْسَى تَعْلِيمِي وَ فِي قَلْبَكْ أَحْفَضْ وَصِيّتِي
وَ إِنْتَ بَسْ التِّوَصِّفْ خَيْرَكْ لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ. وَ لَاكِنْ تَقْدَرْ تِعَاقِبْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ، إِنْتَ الْإِلٰـهْ الْكَبِيرْ وَ الشَّدِيدْ وَ أُسْمَكْ اللّٰهْ الْقَادِرْ.
وَ طَوَّالِي أَنَا قَمَّيْت صَلَّيْت صَلَاةْ التَّوْبَةْ وَ قُلْت لِلّٰهْ إِلٰـهِي: «يَا رَبّ، إِنْتَ الْإِلٰـهْ الْعَظِيمْ وَ الْقَادِرْ. وَ إِنْتَ دَايْماً أَمِينْ فِي مُعَاهَدَتَكْ لِلنَّاسْ الْيِحِبُّوكْ وَ يِتَابُعُوا وَصِيَّاتَكْ.