Biblia Todo Logo
Bibla në internet

- Reklamat -




خُروج 20:5 - الكتاب المقدس بالعربي الدارجي هنا تشاد

5 وَ مَا تَسْجُدْ قِدَّامْ الْأَصْنَامْ دَوْل وَ لَا تَعَبُدْهُمْ أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ. أَنَا اللّٰهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا نِدَوْر تَعَبُدْ إِلٰـهْ آخَرْ. وَ أَنَا نِعَاقِبْ الْعِيَالْ وَ عِيَالْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ كَنْ هُمَّنْ يَكْرَهَوْنِي.

Shih kapitullin Kopjo të gjitha




خُروج 20:5
65 Referenca të Kryqëzuara  

‹أَنَا اللّٰهْ الصَّبُورْ وَ الْمُحِبّ، نَغْفِرْ لِلْخَاطِي وَ الْعَاصِي. وَ لَاكِنْ الْمُذْنِبْ مَا نَجْعَلَهْ بَرِي. وَ نِعَاقِبْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ.›


وَ مَا تَسْجُدْ قِدَّامْ الْأَصْنَامْ دَوْل وَ لَا تَعَبُدْهُمْ أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ. أَنَا اللّٰهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا نِدَوْر تَعَبُدْ إِلٰـهْ آخَرْ. وَ أَنَا نِعَاقِبْ الْعِيَالْ وَ عِيَالْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ كَنْ هُمَّنْ يَكْرَهَوْنِي.


أَشَانْ غَضَبْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو مِثِلْ نَارْ التَّحْرِقْ. وَ هُو إِلٰـهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا يِدَوْر تَعَبُدُوا إِلٰـهْ آخَرْ.


مَا تَعَبُدُوا إِلٰـهْ آخَرْ بَلَايِ أَنَا اللّٰهْ أَشَانْ أَنَا غَيُّورْ يَعْنِي مَا نِدَوْر يَعَبُدُوا إِلٰـهْ آخَرْ.


وَ يَشُوعْ قَالْ لِلشَّعَبْ: «إِنْتُو مَا تَقْدَرَوْا تَعَبُدُوا اللّٰهْ أَشَانْ هُو الْإِلٰـهْ الْقُدُّوسْ وَ هُو الْإِلٰـهْ الْغَيُّورْ، مَا يَحْمَلْ عِصْيَانْكُو وَ ذُنُوبْكُو.


وَ خَلِّي اللّٰهْ يِفَكِّرْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتَهْ وَ ذُنُوبْ أَمَّهْ أَبَداً مَا يِنْمَحُوا.


وَ مَا تِلْخَلْبَطَوْا مَعَ الْأُمَمْ اللِّسَّاعْهُمْ جَنْبُكُو وَ لَا تِفَكُّرُوا فِي أَسَامَيْ إِلٰـهَاتْهُمْ وَ لَا تَحَلْفُوا بَيْهُمْ وَ لَا تَعَبُدُوهُمْ وَ لَا تَسْجُدُوا لَيْهُمْ.


أَشَانْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو الْقَاعِدْ فِي أُسُطْكُو هُو إِلٰـهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا يِدَوْر تَعَبُدُوا إِلٰـهْ آخَرْ. وَ كَنْ غِضِبْ لَيْكُو غَضَبَهْ يِكَمِّلْكُو مِنْ وِجْه الْأَرْض.


اللّٰهْ هُو غَيُّورْ. أَيْوَى، مَا يِدَوْر يَعَبُدُوا إِلٰـهْ آخَرْ بَلَايَهْ وَ يِشِيلْ التَّارْ. أَيْوَى، اللّٰهْ هُو الْيِشِيلْ التَّارْ وَ سِيدْ الْغَضَبْ الشَّدِيدْ. هُو يِشِيلْ التَّارْ فِي خُصْمَانَهْ وَ يَغْضَبْ لِعُدْوَانَهْ.


وَ إِنْتَ بَسْ التِّوَصِّفْ خَيْرَكْ لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ. وَ لَاكِنْ تَقْدَرْ تِعَاقِبْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ، إِنْتَ الْإِلٰـهْ الْكَبِيرْ وَ الشَّدِيدْ وَ أُسْمَكْ اللّٰهْ الْقَادِرْ.


وَ عِيَالْكُو يَبْقَوْا رُحَّلْ وَ يَرْحَلَوْا فِي الصَّحَرَاء لِمُدَّةْ 40 سَنَةْ وَ يَتْعَبَوْا بِسَبَبْ خِيَانِتْكُو. وَ تَعَبْهُمْ دَا، مَا يِكَمِّلْ إِلَّا كَنْ إِنْتُو كُلُّكُو مُتُّوا فِي الصَّحَرَاء.


مَا تِذَّكَّرْ خَطَا جُدُودْنَا لَاكِنْ خَلِّي رَحْمَتَكْ تَجِي عَجَلَةْ فَوْقنَا أَشَانْ أَنِحْنَ ضِعِفْنَا زِيَادَةْ.


مَا تَسْجُدُوا لِإِلٰـهَاتْهُمْ وَ لَا تَعَبُدُوهُمْ وَ لَا تِسَوُّوا الشَّيّءْ الْهُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ. لَاكِنْ أَرْمُوا وَ دَمُّرُوا الْحُجَارْ الْغَزَّوْهُمْ لِلْعِبَادَةْ.


إِنْتُو شَعَبْ مُنَافِقِينْ! مَا تَعَرْفُوا كَدَرْ النَّاسْ الْيِحِبُّوا الدُّنْيَا عُدْوَانْ اللّٰهْ؟ وَ النَّادُمْ الْيِحِبّ الدُّنْيَا سَوَّى نَفْسَهْ عَدُو اللّٰهْ.


أَشَانْ النَّادُمْ الْعَقْلَهْ ثَابِتْ فِي الْفِكِرْ الْإِنْسَانْ، هُو دَا عَدُو اللّٰهْ وَ مَا يِطَبِّقْ وَصَايَا اللّٰهْ. أَيْوَى، هُو مَا يَقْدَرْ يِطَبِّقْهُمْ.


وَ قَطَّاعِينْ وَ عُدْوَانْ اللّٰهْ. هُمَّنْ شَمَّاتِينْ وَ مُسْتَكْبِرِينْ وَ فَشَّارِينْ وَ يِفَتُّشُوا أَيِّ طَرِيقَةْ لِيِسَوُّوا الشَّرّ وَ عَايْقِينْ وَالْدَيْنهُمْ.


وَ فِي شَانْ دَا، دَايْماً أَنَا نَشْكِيكُو فِي الشَّرِيعَةْ وَ نَشْكِي بَتَّانْ عِيَالْكُو وَ عِيَالْ عِيَالْكُو. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.


وَ مَا فِي إِنْسَانْ الْقَلْبَهْ يِقَبِّلَهْ لِلْمَعْرَفَةْ وَ الْفِهِمْ لِيُقُولْ: «أَنَا حَرَّقْت نُصّ حَطَبِي فِي النَّارْ وَ سَوَّيْت خُبْزَةْ بِالْجَمُرْ وَ قَلَيْت لَحَمْ وَ أَكَلْتَهْ. وَ بِالْفَضَّلْ، سَوَّيْت شَيّءْ مُحَرَّمْ وَ نَرْكَعْ قِدَّامْ قِطَعْ الْحَطَبْ!»


وَ دَوْل يَبْقَوْا لِلْإِنْسَانْ حَطَبْ لِلنَّارْ وَ يِشِيلْهُمْ وَ يِدَّفَّ بَيْهُمْ وَ يِدِسُّهُمْ فِي النَّارْ لِيِسَوِّي بَيْهُمْ أَكِلْ. وَ بِالْفَضَّلْ مِنْ الْحَطَبْ، يِسَوِّي إِلٰـهْ وَ يَرْكَعْ لَيَّهْ. أَيْوَى! يِسَوِّي صَنَمْ وَ يَسْجُدْ قِدَّامَهْ!


«الْيَكْرَهَوْا اللّٰهْ يِنْهَانَوْا وَ عِقَابْهُمْ يُكُونْ دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ.


«خَلِّي عِيَالَهْ مَا يَلْقَوْا فَزَعْ فِي خَشُمْ بَابْ الْحِلَّةْ. خَلِّي يِحَاكُمُوهُمْ فِي الشَّرِيعَةْ وَ مَا فِي نَادُمْ الْيِنَجِّيهُمْ!


وَ بَيْدَا كُلَ، اللّٰهْ مَا خَلَّى مِنَّهْ غَضَبَهْ الْمُحْرِقْ ضِدّ مَمْلَكَةْ يَهُوذَا بِسَبَبْ كُلَّ الْفَسَالَةْ السَّوَّاهَا مَنَسَّى ضِدَّهْ.


وَ اللّٰهْ سَوَّى مُعَاهَدَةْ مَعَ ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ أَمَرَاهُمْ وَ قَالْ: «مَا تَخَافَوْا مِنْ الْإِلٰـهَاتْ الْآخَرِينْ وَ مَا تَسْجُدُوا لَيْهُمْ وَ لَا تَعَبُدُوهُمْ وَ لَا تِقَدُّمُوا لَيْهُمْ ضَحَايَا.


«هَلْ شِفْت كِكَّيْف أَخَابْ أَلْمَسْكَنْ قِدَّامِي؟ وَ أَشَانْ دَا، أَنَا مَا نِنَزِّلْ الشَّرّ دَا فِي وَكِتْ حُكْمَهْ. لَاكِنْ نِنَزِّلْ الشَّرّ دَا فِي عَايِلْتَهْ فِي وَكِتْ حُكُمْ وِلَيْدَهْ.»


وَ بَيْدَا، خَلِّي يِسَلُّمُوا لَيْنَا سَبْعَةْ رُجَالْ مِنْ عِيَالَهْ وَ أَنِحْنَ نَشُنْقُوهُمْ قِدَّامْ اللّٰهْ فِي قِبَيْعَةْ حِلَّةْ شَاوُولْ هُو الْاللّٰهْ عَزَلَهْ.» وَ الْمَلِكْ قَالْ لَيْهُمْ: «نِسَلِّمْهُمْ لَيْكُو.»


وَ فِي وَكِتْ حُكُمْ دَاوُدْ، بِقِي جُوعْ وَ الْجُوعْ دَا قَعَدْ تَلَاتَةْ سَنَةْ مُتَتَابِعِينْ. وَ دَاوُدْ سَأَلْ اللّٰهْ وَ اللّٰهْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «الْجُوعْ دَا جَاءْ بِسَبَبْ الدِّمَمْ الشَّاوُولْ وَ عَايِلْتَهْ كَتَلَوْهُمْ. هُمَّنْ كَتَلَوْا مِنْ سُكَّانْ قِبْعُونْ.»


وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ وَ هُمَّنْ قَوَّمَوْا غِيرْتِي بِإِلٰـهُّمْ وَ غَضَّبَوْنِي بِأَصْنَامْهُمْ الزَّايْلِينْ. وَ لَاكِنْ أَنَا كَمَانْ نِقَوِّمْ غِيرِتْهُمْ بِالشَّعَبْ الْمَا تَمَّوْا أُمَّةْ وَ نِزَعِّلْهُمْ بِأُمَّةْ مَطْمُوسَةْ.


وَ لَاكِنْ يِجَازِي الْيَكْرَهَوْه وَ يِدَمِّرْهُمْ وَ بَلَا تَأخِيرْ الْيَكْرَهَوْه هُو يِجَازِيهُمْ.


وَ تَاكُلُوا لَحَمْ أَوْلَادْكُو وَ بَنَاتْكُو.


«مَا تَصْنَعَوْا لَيْكُو إِلٰـهَاتْ وَ لَا تُخُطُّوا أَصْنَامْ وَ لَا تُغُزُّوا حُجَارْ لِلْعِبَادَةْ وَ لَا تَمَاثِيلْ هَنَا حُجَارْ. مَا تُخُطُّهُمْ فِي بَلَدْكُو وَ تَسْجُدُوا قِدَّامْهُمْ. أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو.


خَلَاصْ أَنَا بَسْ نِوَجِّهْ عَلَيْ النَّادُمْ دَا وَ نُقُمّ ضِدَّهْ هُو وَ أَهَلَهْ وَ نَفْصُلْهُمْ مِنْ أُسُطْ شَعَبْهُمْ، هُو وَ كُلَّ النَّاسْ التَّابْعِينْ لَيَّهْ وَ يِشَّرْمَطَوْا مَعَ مُولَكْ.


وَلَّا نِدَوْرُوا نِزَعُّلُوا رَبِّنَا؟ لَا! أَنِحْنَ قَادْرِينْ مِنَّهْ هُو وَلَّا؟ لَا!


«كَنْ نَاسْ الدُّنْيَا يَكْرَهَوْكُو، أَعَرْفُوا كَدَرْ كِرْهَوْنِي أَنَا قُبَّالْ.


نَاسْ الدُّنْيَا مَا يَكْرَهَوْكُو وَ لَاكِنْ يَكْرَهَوْنِي أَنَا أَشَانْ أَنَا شَاهِدْ فَوْقهُمْ وَ نُقُولْ عَمَلْهُمْ فَسِلْ.


وَ قَالْ لِعِيسَى: «نَنْطِيكْ كُلُّهُمْ كَيْ كَنْ إِنْتَ تَسْجُدْ قِدَّامِي وَ تَعَبُدْنِي.»


وَ الرَّبّ سَلَّمْ يَهُويَقِمْ مَلِكْ يَهُوذَا فِي إِيدَيْن نَبُوخَدْنَصَرْ. وَ نَبُوخَدْنَصَرْ كَرَبْ الْمَلِكْ وَ شَالْ مِنْ الْمَوَاعِينْ الْقَاعِدِينْ فِي بَيْت اللّٰهْ وَ وَدَّاهُمْ فِي بَابِلْ فِي بَيْت إِلٰـهَاتَهْ. وَ خَطَّ الْمَوَاعِينْ دَوْل فِي الْمَخَزَنْ هَنَا بَيْت إِلٰـهَاتَهْ.


وَ هُو مَدَّ مِثِلْ إِيدْ وَ كَرَبَانِي مِنْ صُوفْ رَاسِي. وَ الرُّوحْ دَا رَفَعَانِي فَوْق أَمْبَيْن السَّمَاءْ وَ الْأَرْض. وَ فِي الرُّؤْيَةْ الْمِنْ الرَّبّ دِي، هُو وَدَّانِي فِي بَيْت اللّٰهْ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ هِنَاكْ، هُو وَدَّانِي فِي خَشُمْ الْبَابْ الْمُقَابِلْ مُنْشَاقْ هَنَا الْفَضَايْ الدَّخْلَانِيَّةْ. وَ دَا الْبَكَانْ الْيِنْلَقِي فَوْقَهْ صَنَمْ الْغِيرَةْ الْيِقَوِّمْ غِيرَةْ اللّٰهْ.


وَ لَاكِنْ الْيَعَصَانِي، يَجْرَحْ نَفْسَهْ وَ الْيَكْرَهْنِي، يِحِبّ الْمَوْت.»


هُمَّنْ غَضَّبَوْه بِبَكَانَاتْهُمْ الْعَالِيِينْ هَنَا الْعِبَادَةْ وَ بِأَصْنَامْهُمْ، قَوَّمَوْا غِيرْتَهْ.


وَ يُقُولُوا الرَّبّ يِجَهِّزْ عِقَابَهْ لِعِيَالْ الْعَاصِي. لَاكِنْ لِلْعَاصِي ذَاتَهْ، خَلِّي الرَّبّ يِعَاقِبَهْ أَشَانْ الْعَاصِي يَعَرِفْ فَسَالْتَهْ.


وَ وَكِتْ أَمَصْيَا مُقَبِّلْ مِنْ نَصْرَهْ فِي الْأَدَوْمِيِّينْ، هُو جَابْ مَعَايَهْ إِلٰـهَاتْهُمْ مِنْ سَعِيرْ. هُو سَوَّاهُمْ إِلٰـهَاتَهْ وَ قَاعِدْ يَعَبُدْهُمْ وَ يِحَرِّقْ لَيْهُمْ الْبَخُورْ.


وَ بِمِثِلْ دَا، الْأُمَمْ دَوْل خَايْفِينْ مِنْ اللّٰهْ وَ لَاكِنْ تَابَعَوْا عِبَادَةْ الْأَصْنَامْ كُلَ. وَ لَحَدِّي الْيَوْم كُلَ، عِيَالْهُمْ وَ عِيَالْ عِيَالْهُمْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوا نَفْس الشَّيّءْ مِثِلْ جُدُودْهُمْ.


وَ لَاكِنْ بَعَدْ مَوْت الْحَاكِمْ، الشَّعَبْ يِقَبُّلُوا فِي ذُنُوبْهُمْ وَ يِتَلُّفُوا زِيَادَةْ مِنْ جُدُودْهُمْ أَشَانْ هُمَّنْ يِتَابُعُوا إِلٰـهَاتْ آخَرِينْ وَ يَعَبُدُوهُمْ وَ يَسْجُدُوا قِدَّامْهُمْ. وَ هُمَّنْ قَوَّوْا رَاسْهُمْ وَ أَبَداً مَا غَيَّرَوْا عَمَلْهُمْ.


وَ كَنْ نَقَضْتُوا مُعَاهَدَةْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو الْهُو أَمَرَاكُو بَيْهَا وَ كَنْ عَبَدْتُوا إِلٰـهَاتْ آخَرِينْ وَ سَجَدْتُوا قِدَّامْهُمْ، خَلَاصْ غَضَبْ اللّٰهْ يَنْزِلْ فَوْقكُو وَ طَوَّالِي تِكَمُّلُوا فِي الْبَلَدْ الْعَدِيلَةْ الْهُو أَنْطَاهَا لَيْكُو.»


وَ وَكِتْ نِطَرِّقْ سَيْفِي وَ نُقُمّ بِالْعَدَالَةْ، نِشِيلْ التَّارْ فِي عُدْوَانِي وَ نِلْكَفَّى فِي الْيَكْرَهَوْنِي.


وَ تَلَامِيذَهْ سَأَلَوْه وَ قَالَوْا: «سَيِّدْنَا، النَّادُمْ دَا وِلْدَوْه عَمْيَانْ بِسَبَبْ ذُنُوبْ يَاتُو؟ بِسَبَبْ ذُنُوبَهْ هُو وَلَّا ذُنُوبْ وَالْدَيْنَهْ؟»


وَ لَاكِنْ أَنَا نِسَوِّي الْخَيْر لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ الْيِحِبُّونِي وَ يِطَبُّقُوا وَصِيَّاتِي.


وَ إِلِيَاسْ رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «يَا اللّٰهْ الْإِلٰـهْ الْقَادِرْ، عِنْدِي مَحَبَّةْ شَدِيدَةْ لَيْك. وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ نَقَضَوْا مُعَاهَدَتَكْ وَ كَسَّرَوْا كُلَّ مَدَابْحَكْ وَ كَتَلَوْا أَنْبِيَائَكْ بِالْسَّيْف. وَ أَنَا فَضَّلْت وِحَيْدِي وَ هُمَّنْ قَاعِدِينْ يِفَتُّشُونِي لِيَكْتُلُونِي.»


«وَ إِنْتُو تُقُولُوا: ‹مَالَا الْوِلَيْد مَا يِلْحَمَّلْ خَطَا أَبُوهْ؟› دَا فِي شَانْ الْوِلَيْد دَا سَوَّى الْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ وَ حَفَضْ قَوَانِينِي وَ طَبَّقَاهُمْ. وَ أَكِيدْ هُو دَا يَحْيَى.


وَ قُلْت لَيْهُمْ: ”خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَزْقُلْ الْأَصْنَامْ الْمُحَرَّمَاتْ هَنَا مَصِرْ الْيَعَجُبُوهْ وَ مَا يِنَّجَّسْ بَيْهُمْ أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو.“


وَ فِي شَانْ دَا، دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: «هَسَّعْ، أَنَا نِقَبِّلْ ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ مِنْ بَلَدْ الْغُرْبَةْ وَ نَرْحَمْ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ نِوَصِّفْ غِيرْتِي فِي شَانْ أُسْمِي الْمُقَدَّسْ.


«فِينْحَاسْ وِلَيْد أَلِعَازَرْ وِلَيْد هَارُونْ رَاجِلْ الدِّينْ وَقَّفْ غَضَبِي مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَكِتْ وَصَّفْ غِيرْتِي أَنَا اللّٰهْ فِي أُسُطْهُمْ. وَ بِسَبَبْ الشَّيّءْ السَّوَّاهْ فِينْحَاسْ، أَنَا بَتَّانْ مَا نِوَصِّفْ غِيرْتِي وَ نِكَمِّلْ بَنِي إِسْرَائِيلْ.


وَ لَاكِنْ أَنَا نَطْلُبْ مِنْ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيِّ أَنَا عَبْدَكْ فِي شَيّءْ وَاحِدْ. وَكِتْ سِيدِي الْمَلِكْ يَدْخُلْ فِي بَيْت الْعِبَادَةْ هَنَا إِلٰـهَهْ رِمُّونْ لِيَسْجُدْ قِدَّامْ إِلٰـهَهْ رِمُّونْ، هُو يِنْتَكِي فِي إِيدِي. وَ وَاجِبْ أَنَا كُلَ نَسْجُدْ. وَ بَيْدَا، خَلِّي اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيِّ أَنَا عَبْدَكْ فِي الشَّيّءْ دَا.»


وَ بِسَبَبْ دَا، جِدَامْ نَعَمَانْ يَكُرْبَكْ إِنْتَ وَ ذُرِّيّتَكْ إِلَى الْأَبَدْ.» وَ خَلَاصْ، قِحَازِي مَرَقْ مِنْ بَكَانْ أَلْيَسَعْ وَ جِلْدَهْ أَبْيَضْ كَرّ مِثِلْ الْقُطُنْ مِنْ جِدَامْ.


«وَ لَاكِنْ كَنْ إِنْتَ وَ شَعَبَكْ أَبَيْتُوا مَا تِطَبُّقُوا قَوَانِينِي وَ لَا تَحْفَضَوْا وَصِيَّاتِي الْأَنَا أَمَرْتُكُو بَيْهُمْ وَ كَنْ تَمْشُوا تَعَبُدُوا إِلٰـهَاتْ آخَرِينْ وَ تَسْجُدُوا لَيْهُمْ،


«مَالَا تِحَجُّوا بِالْمَثَلْ دَا الْبُخُصّ بَلَدْ إِسْرَائِيلْ: ‹كَنْ الْأَبَّهَاتْ أَكَلَوْا الْعِنَبْ الْأَخْضَرْ، سُنُونْ عِيَالْهُمْ يَخْدَرَوْا›؟


وَ كَنْ مَا نَجَّانَا كُلَ، أَعَرِفْ يَا الْمَلِكْ، أَنِحْنَ مَا نَعَبُدُوا إِلٰـهَاتَكْ وَ لَا نَسْجُدُوا لِصَنَمَكْ هَنَا الدَّهَبْ الْإِنْتَ خَطَّيْتَهْ.»


Na ndiq:

Reklamat


Reklamat