7 وَكِتْ يَسْرُونْ وَصَّلْ، مُوسَى مَرَقْ لَاقَاهْ وَ بَرَكْ قِدَّامَهْ وَ حَبَّاهْ. وَ أَسَّاءَلَوْا خَبَرْ عَافِيِتْهُمْ وَ بَعَدْ دَا، دَخَلَوْا الْخَيْمَةْ.
وَ وَكِتْ لَابَانْ سِمِعْ بِالْخَبَرْ هَنَا يَعْقُوبْ وِلَيْد أَخْتَهْ، خَلَاصْ جَرَى لَاقَاهْ حَضَنَهْ وَ حَبَّاهْ وَ وَدَّاهْ بَيْتَهْ. وَ يَعْقُوبْ حَجَّى لِلَابَانْ بِكُلَّ شَيّءْ الْكَانْ لَيَّهْ.
وَ خَلَاصْ، بَتْشَابَعْ مَشَتْ بَكَانْ الْمَلِكْ سُلَيْمَانْ لِتِحَجِّي لَيَّهْ بِالشَّيّءْ الْبُخُصّ أَدُنِيَّا. وَ وَكِتْ دَخَلَتْ، الْمَلِكْ قَمَّ لَاقَاهَا لِأَمَّهْ وَ سَجَدْ لَيْهَا. وَ بَعَدْ دَا، قَمَّ قَعَدْ فِي كُرْسِيهْ وَ خَطَّ كُرْسِي آخَرْ لِأَمَّهْ بِنُصَّهْ الزَّيْنَايْ.
وَ وَكِتْ أُرِيَّا جَاءْ لِدَاوُدْ، هُو سَأَلَهْ مِنْ عَافِيَةْ يُوَابْ وَ الْعَسْكَرْ وَ خَبَرْ الْحَرِبْ.
وَكِتْ الْمَلَائِكَةْ الْإِتْنَيْن وَصَّلَوْا فِي سَدُومْ بِعَشِيَّةْ، لُوطْ قَاعِدْ فِي خَشُمْ بَابْ الْمَدِينَةْ. وَ وَكِتْ شَافَاهُمْ، قَمَّ لَاقَاهُمْ وَ سَجَدْ قِدَّامْهُمْ.
وَكِتْ رَفَعْ رَاسَهْ، شَافْ تَلَاتَةْ رُجَالْ وَاقْفِينْ قَرِيبْ لَيَّهْ. وَ قَمَّ عَجَلَةْ مِنْ بَابْ خَيْمِتَهْ جَرَى لَاقَاهُمْ وَ سَجَدْ قِدَّامْهُمْ وَ قَالْ لَيْهُمْ:
وَ بَعَدْ أَبْرَامْ أَنَّصَرْ فِي كَدَرْلَعَوْمَرْ وَ الْمُلُوكْ الْمَعَايَهْ، مَلِكْ سَدُومْ مَرَقْ وَ لَاقَاهْ لِأَبْرَامْ فِي وَادِي شَوَى، مَعَنَاتَهْ وَادِي الْمَلِكْ.
وَ وَكِتْ الْأَخْوَانْ السَّاكْنِينْ فِي رَوْمَا سِمْعَوْا أَنِحْنَ جَايِينْ، مَرَقَوْا أَشَانْ يِلَاقُونَا. وَاحِدِينْ جَوْا لَحَدِّي سُوقْ أَبِيُوسْ وَ آخَرِينْ لِلْحِلَّةْ الْأُسُمْهَا تَلَاتَةْ بُيُوتْ هَنَا الضِّيَافَةْ. وَ وَكِتْ بُولُسْ شَافَاهُمْ، شَكَرْ اللّٰهْ وَ شَدَّ حَيْلَهْ.
وَ كُلُّهُمْ بَكَوْا وَ حَضَنَوْا بُولُسْ وَ حَبَّوْه.
وَ إِنْتَ مَا سَلَّمْتِنِي بِحُبّ وَ لَاكِنْ مِنْ أَنَا دَخَلْت فِي بَيْتَكْ هِي قَاعِدَةْ تِحِبّ رِجِلَيْنِي.
كَرُّمُوا إِبْنَهْ، الْمَلِكْ الْهُو عَزَلَهْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ مَا يَزْعَلْ فَوْقكُو. وَ زَعَلَهْ مَا يِدَمِّرْكُو أَشَانْ هُو قَرِيبْ يَزْعَلْ فَوْقكُو. مَبْرُوكْ لِلنَّاسْ الْيَلْجَأَوْا لِلّٰهْ!
وَ وَكِتْ يِفْتَاحْ جَايِ لِبَيْتَهْ فِي مِصْفَةْ، هُو شَافْ بِنْتَهْ مَرَقَتْ لِتِلَاقِيهْ قَاعِدَةْ تُدُقّ تَنْبَلْ وَ تَلْعَبْ. وَ دِي بِنَيِّتَهْ الْوَاحِدَةْ وَ بَلَاهَا، مَا عِنْدَهْ وَ لَا بِنْت وَ لَا وَلَدْ.
وَ وَكِتْ بَلَاقْ سِمِعْ كَدَرْ بَلْعَامْ جَايِ لَيَّهْ، هُو مَرَقْ لَاقَاهْ فِي مَدِينَةْ عِيرْ فِي حُدُودْ مُوَابْ جَنْب وَادِي أَرْنُونْ.
وَ وَكِتْ يَعْقُوبْ وَ عَايِلْتَهْ وَصَّلَوْا فِي قَوْشَنْ، يُوسُفْ جَهَّزْ عَرَبَتَهْ رِكِبْ فَوْقهَا وَ مَشَى لِيِلَاقِي أَبُوهْ. وَ مِنْ يُوسُفْ شَافْ أَبُوهْ، جَرَى حَضَنَهْ وَ بَكَى فَوْقَهْ طَوَّلْ.
يُوسُفْ قَاعِدْ يَبْكِي وَ يِحِبّ أَخْوَانَهْ الْآخَرِينْ كُلَ وَ فِي الْبَكَانْ دَا، هُمَّنْ قِدْرَوْا حَجَّوْا لَيَّهْ.
وَ إِنْتَ مَا خَلَّيْتنِي حَبَّيْت عِيَالْ بَنَاتِي وَ أَمَّهَاتْهُمْ. إِنْتَ سَوَّيْت الشَّيّءْ دَا بَلَا فِكِرْ.
وَ خَلَاصْ، وَكِتْ يُوسُفْ جَاءْ دَخَلْ فِي بَيْتَهْ، هُمَّنْ قَدَّمَوْا لَيَّهْ الْهَدِيَّةْ وَ سَجَدَوْا لَيَّهْ.
وَ أَوَّلْ، اللّٰهْ قَالْ لِهَارُونْ: «أَمْشِي غَادِي لِلصَّحَرَاء أَشَانْ تِلَاقِي مُوسَى.» وَ هَارُونْ مَشَى لَاقَى أَخُوهْ مُوسَى فِي جَبَلْ اللّٰهْ وَ سَلَّمَهْ وَ حَبَّاهْ.
وَ يَسْرُونْ رَسَّلْ خَبَرْ لِنَسِيبَهْ مُوسَى وَ قَالْ: «دَاهُونِي أَنَا جَايِ لَيْك وَ جَايِبْ مَعَايِ مَرْتَكْ صِفُّورَةْ وَ عِيَالْهَا.»
وَ أَيِّ وَكِتْ كَنْ الشَّعَبْ نَزَلَوْا فِي بَكَانْ، مُوسَى يِشِيلْ الْخَيْمَةْ وَ يَبْنِيهَا بَرَّا بَعِيدْ مِنْ الْفَرِيقْ. وَ مُوسَى سَمَّاهَا خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ. وَ أَيِّ نَادُمْ كَنْ دَوَّرْ يَسْأَلْ اللّٰهْ، يَمْشِي لَيْهَا بَرَّا مِنْ الْفَرِيقْ.
وَ هَاكْ الْجِبْنَةْ الْعَشَرَةْ دَوْل وَ وَدِّيهُمْ لِقَايِدْ الْأَلِفْ. وَ أَلْأَكَّدْ مِنْ عَافِيَةْ أَخْوَانَكْ وَ جِيبْ لَيِّ مِنْهُمْ شَيّءْ الْيِوَصِّفْ كَدَرْ هُمَّنْ عَافَيْ.
وَ دَاوُدْ خَلَّى خُمَامَهْ لِلْحَرَسْ هَنَا الْخُمَامْ وَ جَرَى بَكَانْ الْحَرِبْ وَ سَلَّمْ أَخْوَانَهْ.