4 وَ فِي الْبَكَانْ دَا، مُوسَى شَكَى لِلّٰهْ وَ قَالْ: «شُنُو نِسَوِّي لِلشَّعَبْ دَوْل؟ فَضَّلْ شِيَّةْ بَسْ يَرْجُمُونِي.»
وَ دَاوُدْ أَضَّايَقْ مَرَّةْ وَاحِدْ أَشَانْ كُلَّ النَّاسْ الْمَعَايَهْ قَالَوْا يَرْجُمُوهْ. هُمَّنْ حِزْنَوْا كَتِيرْ لِأَوْلَادْهُمْ وَ بَنَاتْهُمْ. وَ لَاكِنْ هُو لِقِي شَجَاعَةْ بِنِعْمَةْ اللّٰهْ إِلٰـهَهْ.
وَ بِسَبَبْ دَا، كُلَّ الْمُجْتَمَعْ دَوَّرَوْا يَرْجُمُوهُمْ. وَ طَوَّالِي، مَجْد اللّٰهْ بَانْ فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ قِدَّامْ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ بَعَدْ دَا، يَهُودْ وَاحِدِينْ جَوْا مِنْ أَنْطَاكِيَةْ وَ إِقُونِيَةْ وَ حَرَّشَوْا النَّاسْ. وَ رَجَمَوْا بُولُسْ أَشَانْ يَكْتُلُوهْ. وَ خَلَاصْ، كَرَّوْه وَ زَقَلَوْه بَرَّا مِنْ الْحِلَّةْ. وَ فِي فِكِرْهُمْ، هُو مَاتْ خَلَاصْ.
وَ الْيَهُودْ شَالَوْا بَتَّانْ حُجَارْ وَ دَوَّرَوْا يَرْجُمُوهْ.
وَ بَتَّانْ شَالَوْا حُجَارْ وَ دَوَّرَوْا يَرْجُمُوهْ وَ لَاكِنْ هُو أَلَّبَّدْ مِنْهُمْ وَ مَرَقْ مِنْ بَيْت اللّٰهْ.
كُلَّ شَيّءْ الْقَاعِدْ، أَنَا بَسْ الْخَلَقْتَهْ.>»
وَ قُورَحْ لَمَّ كُلَّ نَاسَهْ قِدَّامْ مُوسَى وَ هَارُونْ فِي مَدَخَلْ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ وَ طَوَّالِي، مَجْد اللّٰهْ بَانْ لِكُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ قَالْ لِلّٰهْ: «مَالَا سَوَّيْت شَيّءْ فَسِلْ مِثِلْ دَا لَيِّ أَنَا عَبْدَكْ؟ وَ مَالَا مَا رِضِيتْ لَيِّ؟ وَ مَالَا تُخُطّ مَسْؤُولِيَّةْ كُلَّ الشَّعَبْ دَا فِي رَاسِي أَنَا؟
وَ مُوسَى سَأَلْ اللّٰهْ وَ اللّٰهْ وَصَّفْ لَيَّهْ شَدَرَةْ وَاحِدَةْ. وَ مُوسَى قَطَعْ مِنْهَا فِرِعْ وَ زَقَلَهْ فِي الْأَلْمِي دَا وَ الْأَلْمِي بِقِي حَلُو. وَ فِي الْبَكَانْ دَا بَسْ، اللّٰهْ أَنْطَى لِبَنِي إِسْرَائِيلْ قَوَانِينْ وَ شُرُوطْ. وَ جَرَّبَاهُمْ
خَلَاصْ، اللّٰهْ قَالْ لِمُوسَى: «مَالَا تِكَوْرِكْ لَيِّ بَتَّانْ؟ قُولْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ خَلِّي يِشِيلُوا دَرِبْهُمْ وَ يَمْشُوا!
مُوسَى وَ هَارُونْ بَيْن رُجَالْ الدِّينْ هِنَيْه وَ صَمُوِيلْ مَعَ الْيِنَادُوا أُسْمَهْ. هُمَّنْ يِنَادُوا اللّٰهْ وَ هُو يُرُدّ لَيْهُمْ.