5 وَ وَاجِبْ تَعَزُلُوا حَمَلْ أَوْ سَخَلْ وَلْد سَنَةْ الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب.
«مَلْعُونْ الْغَشَّاشْ الْعِنْدَهْ دَكَرْ سَالِمْ فِي دَوْرَهْ وَ لِيِتِمّ وَعَدَهْ، يَدْبَحْ لِلرَّبّ بَهِيمَةْ مَعْضُورَةْ. أَنَا مَلِكْ كَبِيرْ وَ كُلَّ الْأُمَمْ يَخَافَوْا مِنِّي!» وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
مَا تَدْبَحَوْا ضَحِيَّةْ لِلّٰهْ إِلٰـهْكُو تَوْر أَوْ خَرُوفْ الْعِنْدَهْ عَيْب أَوْ مُخَلْقَنْ أَشَانْ الشَّيّءْ دَا اللّٰهْ إِلٰـهْكُو حَرَّمَهْ.
وَ بَيْدَا، عِيسَى بِقِي كَبِيرْ رُجَالْ الدِّينْ الْمُوَافِقْ لَيْنَا مَرَّةْ وَاحِدْ. هُو قُدُّوسْ وَ مَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب وَ هُو دَايْماً طَاهِرْ. هُو مَعْزُولْ بَعِيدْ مِنْ الْمُذْنِبِينْ وَ مَرْفُوعْ فَوْق فِي السَّمَاوَاتْ.
وَ فِي نَفْس الْيَوْم التَّرْفَعَوْا فَوْقَهْ الْقَنَادِيلْ قِدَّامْ اللّٰهْ، قَدُّمُوا خَرُوفْ وَلْد سَنَةْ الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ لِلّٰهْ.
وَ كَنْ هَدِيّتَهْ دِي ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ مِنْ الْغَنَمْ أَوْ الْعِنْزَيْ، هُو يِقَدِّمْ تَيْس أَوْ كَبِشْ الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب.
وَ كَنْ هَدِيّتَهْ دِي ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ مِنْ الْبَقَرْ، وَاجِبْ يِقَدِّمْ تَوْر الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب. جِيبَهْ فِي مَدَخَلْ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ أَشَانْ اللّٰهْ يَرْضَى بِالتَّوْر دَا.
وَ شَاوُولْ عِنْدَهْ 30 سَنَةْ وَكِتْ بِقِي مَلِكْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ هُو حَكَمْ 42 سَنَةْ لَحَدِّي مَاتْ.
وَ كَنْ نَاسْ الْبَيْت شِيَّةْ مَا يَقْدَرَوْا يَاكُلُوا كُلَّ الْحَمَلْ دَا، خَلِّي يِلِمُّوا مَعَ جِيرَانْهُمْ الْقَرِيبِينْ وَ يِقَسُّمُوهْ عَلَيْ عَدَدْهُمْ. وَ أَيِّ نَادُمْ يَعَزِلْ حَمَلْ الْيِتِمّ لِنَاسَهْ.
وَ فِي تَوْر وَ كَبِشْ وَ خَرُوفْ وَلْد سَنَةْ لِلضَّحِيَّةْ الْمُحَرَّقَةْ