2 وَ هَسَّعْ، قُولْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ وَاجِبْ أَيِّ رَاجِلْ يَطْلُبْ مِنْ جَارَهْ وَ أَيِّ مَرَةْ تَطْلُبْ مِنْ جَارِتْهَا أَشْيَاءْ هَنَا فُضَّةْ وَ دَهَبْ.»
فِي الْيَوْم دَا، أَيِّ مَرَةْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ تَسْأَلْ مَرَةْ مَصْرِيَّةْ السَّاكْنَةْ مَعَاهَا أَوْ جَارِتْهَا تَنْطِيهَا خُمَامْ هَنَا فُضَّةْ وَ دَهَبْ وَ خُلْقَانْ التِّلَبُّسُوهُمْ لِعِيَالْكُو. وَ بَيْدَا، تَنْهَبَوْا الْمَصْرِيِّينْ مَرَّةْ وَاحِدْ.»
تُقُولْ أَنَا مَا نَقْدَرْ نِسَوِّي مِثِلْ نِدَوْرَهْ فِي مَالِي وَلَّا؟ وَلَّا عِنْدَكْ حُسُدْ أَشَانْ إِيدِي تَنْطِي؟›»
أَشَانْ كُلَّ الْفُضَّةْ هِنْتِي وَ الدَّهَبْ كُلَ هَنَايِ أَنَا. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ الْقَادِرْ.
الرَّاجِلْ الزَّيْن يِخَلِّي وَرَثَتَهْ لِعِيَالْ عِيَالَهْ وَ لَاكِنْ الْمُذْنِبْ، مَالَهْ يُضُمُّوهْ لِلصَّالِحِينْ.
هُو مَرَقْ شَعَبَهْ إِيدَيْهُمْ مَلَانِينْ بِفُضَّةْ وَ دَهَبْ وَ مَا فِي نَادُمْ أَتَّرْتَعْ مِنْ قَبَايِلْهُمْ.
لِلّٰهْ الْأَرْض وَ كُلَّ شَيّءْ الْفَوْقهَا وَ لَيَّهْ هُو الْعَالَمْ وَ السَّاكْنِينْ فَوْقَهْ.
وَ كُلَّ النَّاسْ جَوْا عَوِينْ وَ رُجَالْ أَنْطَوْا هَدِيَّةْ بِجُودْ وَ كَرَمْ. وَ أَيِّ نَادُمْ عِنْدَهْ قَلِبْ كَرِيمْ أَنْطَى خُرُوس أَوْ شِنِفْ أَوْ خَاتِمْ أَوْ حَفِيضَةْ أَوْ أَيِّ شَيّءْ آخَرْ هَنَا دَهَبْ. أَيِّ نَادُمْ مِنْهُمْ قَدَّمْ دَهَبْ هَدِيَّةْ مَرْفُوعَةْ لِلّٰهْ.
وَ أَنَا قُلْت لَيْهُمْ: ‹النَّادُمْ الْعِنْدَهْ دَهَبْ خَلِّي يِسِلَّهْ وَ يَنْطِيهْ لَيِّ.› وَ أَنَا زَقَلْتَهْ فِي النَّارْ وَ طَوَّالِي كَيْ، مَرَقْ الْعِجِلْ دَا!»
وَ بَيْدَا بَسْ، الرَّبّ شَالْ بَهَايِمْ أَبُوكَنْ وَ أَنْطَاهُمْ لَيِّ أَنَا.
وَ قَمَّ مَرَقْ مِنْ خُمَامَهْ خُلْقَانْ وَ أَشْيَاءْ هَنَا دَهَبْ وَ فُضَّةْ. وَ أَنْطَاهُمْ لِرِفْقَةْ. وَ أَنْطَى لِأَخُوهَا وَ أَمَّهَا هَدِيَّةْ غَالِيَةْ.
وَ نِسَوِّيكُو إِنْتُو شَعَبِي تَلْقَوْا رِضَى الْمَصْرِيِّينْ وَ مَا تَمْشُوا إِيدَيْكُو يَابْسِينْ.