وَ هَسَّعْ دَا، خَلِّي حِزْقِيَّا مَا يَكْدِبْ لَيْكُو وَ لَا يُغُشُّكُو. مَا تِصَدُّقُوا كَلَامَهْ أَشَانْ مَا فِي إِلٰـهْ هَنَا أَيِّ أُمَّةْ وَلَّا مَمْلَكَةْ الْقِدِرْ يِنَجِّي شَعَبَهْ مِنْ إِيدِي أَنَا وَلَّا مِنْ إِيدْ جُدُودِي. وَ بَيْدَا، إِلٰـهَاتْكُو كُلَ مَا يَقْدَرَوْا يِنَجُّوكُو مِنْ إِيدِي أَنَا!›»
