7 أَخْدُمُوا لَيْهُمْ بِفَرَحْ مِثِلْ خِدْمِتْكُو هِي لِرَبِّنَا وَ مَا لِلنَّاسْ بَسْ.
أَيِّ خِدْمَةْ الْيَنْطُوكُو، أَخْدُمُوهَا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ. خُطُّوا فِي أَفْكَارْكُو كَدَرْ تَخْدُمُوا لِرَبِّنَا وَ مَا لِلنَّاسْ بَسْ.
وَ خَلَاصْ، فِي كُلِّ شَيّءْ التَّاكُلُوهْ وَ تَشَرْبَوْه وَ تِسَوُّوهْ، مَجُّدُوا اللّٰهْ. مَجُّدُوهْ فِي كُلِّ شَيّءْ.
وَ لَاكِنْ خَدَّامِينَهْ قَرَّبَوْا وَ حَجَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «يَا أَبُونَا! كَنْ النَّبِي طَلَبْ مِنَّكْ شَيّءْ قَاسِي كُلَ، مَا تِسَوِّيهْ وَلَّا؟ وَ مَالَا تَابَى كَنْ هُو يُقُولْ لَيْك تَمْشِي تِلْبَرَّدْ وَ تَبْقَى طَاهِرْ؟»
وَ إِنْتَنْ ذَاتْكَنْ تَعَرْفَنْ كَدَرْ أَنَا خَدَمْت لِأَبُوكَنْ بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ.
وَ الْحَمْدُ للّٰهْ، أَوَّلْ إِنْتُو بِقِيتُوا عَبِيدْ لِلذَّنِبْ لَاكِنْ هَسَّعْ تِتَابُعُوا بِكُلَّ قُلُوبْكُو التَّعْلِيمْ الْاللّٰهْ نَزَّلَهْ لَيْكُو.