5 نِأَكِّدْ لَيْكُو كَنْ نَادُمْ زَنَّايْ وَلَّا نِجِسْ وَلَّا طَمَّاعْ، هُو مَا يَلْقَى شَيّءْ فِي مَمْلَكَةْ اللّٰهْ وَ الْمَسِيحْ. الطَّمَعْ هُو مِثِلْ عِبَادَةْ الْأَصْنَامْ.
وَ الطَّمَعْ وَ السَّكَرْ وَ السَّفَاهَةْ وَ شَيّءْ آخَرْ الْمِثِلْهُمْ. نُقُولْ لَيْكُو مِثِلْ أَوَّلْ قُلْتَهْ لَيْكُو، النَّاسْ الْيِسَوُّوا الْأَشْيَاءْ دَوْل مَا يَوْرُثُوا شَيّءْ فِي مَمْلَكَةْ اللّٰهْ.
وَ بَرَّا مِنْ الْمَدِينَةْ، فِيَّهْ الْفَاسْدِينْ وَ السَّحَّارِينْ وَ الزَّنَّايِينْ وَ كَتَّالِينْ الدِّمَمْ وَ النَّاسْ الْيَعَبُدُوا الْأَصْنَامْ وَ النَّاسْ الْكَلَامْهُمْ وَ خِدْمِتْهُمْ كِدِبْ.
أَشَانْ دَا، قُشُّوا مَرَّةْ وَاحِدْ مِنْ أَفْكَارْكُو كُلَّ شَيّءْ الْمِنْ الْأَرْض مِثِلْ الزِّنَى وَ الْحَالْ الشَّيْنَةْ وَ الشَّهْوَاتْ الْفَسْلِينْ وَ النِّيَّةْ الْفَسْلَةْ وَ الطَّمَعْ. وَ بِالصَّحِيحْ، الطَّمَعْ هُو مِثِلْ عِبَادَةْ الْأَصْنَامْ.
لَاكِنْ الزِّنَى وَ الْحَالْ الشَّيْنَةْ وَ الطَّمَعْ، خَلِّي يَبْقَوْا مَا فِيهُمْ أَمْبَيْنَاتْكُو مَرَّةْ وَاحِدْ. وَ مَا تِحَجُّوا فَوْقهُمْ أَبَداً. دَوْل مَا أَفْعَالْ هَنَا نَاسْ صَالِحِينْ.
لَاكِنْ الْخَوَّافِينْ وَ الْمَا مُؤمِنِينْ وَ الْفَاسْدِينْ وَ كَتَّالِينْ الدِّمَمْ وَ الزَّنَّايِينْ وَ السَّحَّارِينْ وَ عَابِدِينْ الْأَصْنَامْ وَ كُلَّ الْكَدَّابِينْ، بَكَانْهُمْ يَبْقَى بَحَرْ النَّارْ وَ الْكِبْرِيتْ الْأَصْفَرْ. وَ دَا بَسْ الْمَوْت التَّانِي.»
وَ خَلَاصْ، الذُّنُوبْ الْيَجُوا مِنْ قَلِبْ الْإِنْسَانْ مَعْرُوفِينْ. هُمَّنْ الزِّنَى وَ الْخَبَاثَةْ وَ الْفَسَادْ
كُلُّكُو أَحْتَرُمُوا الْأَخِيدَةْ. مَا تِخَلُّوا الزِّنَى يِنَجِّسْ سَرَايِرْكُو الزَّوْجِيَّةْ أَشَانْ تَعَرْفُوا كَدَرْ اللّٰهْ يِحَاسِبْ كُلَّ الزَّنَّايِينْ، كَنْ مَاخْدِينْ وَلَّا مَا مَاخْدِينْ كُلَ.
أَشَانْ حُبّ الْمَالْ، هُو قَعَرْ كُلَّ الْفَسَالَةْ. بِسَبَبْ الطَّمَعْ، نَاسْ وَاحِدِينْ وَدَّرَوْا. مَرَقَوْا مِنْ دَرِبْ الْإِيمَانْ وَ جَابَوْا فِي رَاسْهُمْ نَدَامَةْ شَدِيدَةْ.
وَ الْأَخْوَانْ الْعِنْدُهُمْ مَالْ كَتِيرْ فِي الدُّنْيَا، وَصِّيهُمْ أَشَانْ مَا يَبْقَوْا فَشَّارِينْ وَ مَا يُخُطُّوا بَالْهُمْ فِي الْمَالْ الْيُفُوتْ. خَلِّي يُخُطُّوا بَالْهُمْ فِي اللّٰهْ الْيَنْطِينَا بِزِيَادَةْ وَ يَرْزُقْنَا بِكُلِّ شَيّءْ أَشَانْ نَفْرَحَوْا مِنَّهْ.
«مَا تِتْمَنَّى بَيْت جَارَكْ وَ لَا مَرْتَهْ وَ لَا عَبْدَهْ وَ لَا خَادْمَهْ وَ لَا تَوْرَهْ وَ لَا حُمَارَهْ وَ لَا أَيِّ شَيّءْ هَنَايَهْ.»
أَنَا شِفْت فِي الْغَنِيمَةْ اللِّقِينَاهَا فِي الْحَرِبْ، خَلَقْ جَمِيلْ مِنْ شِنْعَارْ وَ 200 حَجَرْ فُضَّةْ وَ حَفِيضَةْ هَنَا دَهَبْ وَزِنْهَا 72 جِنَيْه. وَ الْخُمَامْ دَا عَجَبَانِي وَ أَنَا شِلْتَهْ وَ دَاهُو مَدْفُونْ فِي التُّرَابْ فِي لُبّ خَيْمِتِي وَ الْفُضَّةْ تِحْتَهْ.»
إِنْتَ مَا تَقْدَرْ تِشَارِكْ فِي الْخِدْمَةْ دِي وَ لَا عِنْدَكْ حَقّ أَشَانْ قَلْبَكْ مَا مُخْلِصْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
«وَ هَسَّعْ نِأَمِّنْكُو لِلّٰهْ وَ لِكَلَامْ نِعْمَتَهْ الْكَلَّمْتُكُو بَيْهَا. أَشَانْ الْكَلَامْ دَا يَقْدَرْ يِقَوِّي إِيمَانْكُو. وَ بِالْكَلَامْ دَا، تَلْقَوْا الْوَرَثَةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا لِكُلَّ النَّاسْ الْخَاصِّيْن لَيَّهْ.
أَيْوَى، اللّٰهْ فَزَعَانَا وَ مَرَقَانَا مِنْ مُلُكْ الضَّلَامْ وَ وَدَّانَا فِي مَمْلَكَةْ إِبْنَهْ الْيِرِيدَهْ.