16 سَوُّوا الْخَيْر فِي أَيِّ فُرْصَةْ أَشَانْ الزَّمَنْ الْقَاعِدِينْ فَوْقَهْ دَا فَسِلْ.
عِيشُوا بِحِكْمَةْ فِي أُسْط النَّاسْ الْمَا مُؤمِنِينْ. أَيِّ فُرْصَةْ اللِّقِيتُوهَا، أَشْهَدَوْا لِلْمَسِيحْ.
وَ فِي الْوَكِتْ دَا، الْعَاقِلْ يَسْكُتْ أَشَانْ دَا وَكْت الضِّيقَةْ.
وَ عِيسَى قَالْ لَيْهُمْ: «النُّورْ يَقْعُدْ مَعَاكُو وَكِتْ شِيَّةْ بَسْ. رُوغُوا فِي النُّورْ أَشَانْ الضَّلَامْ مَا يِنَّصِرْ فَوْقكُو. النَّادُمْ الْيُرُوغْ فِي الضَّلَامْ مَا يَعَرِفْ الْبَكَانْ الْهُو مَاشِي لَيَّهْ.
أَشَانْ دَا بَسْ، أَلْبَسَوْا سِلَاحْ اللّٰهْ الْكَامِلْ أَشَانْ تَقْعُدُوا ثَابْتِينْ وَكِتْ إِبْلِيسْ يَهْجِمْكُو. وَ بَعَدْ كُلَّ الدُّوَاسْ يِكَمِّلْ، تَقْعُدُوا ثَابْتِينْ بَتَّانْ.
وَ أَشَانْ دَا، فِي أَيِّ وَكِتْ عِنْدِنَا فُرْصَةْ، خَلِّي نِسَوُّوا الْخَيْر لِكُلَّ النَّاسْ وَ خَاصَّةً لِأَهَلْ الْإِيمَانْ.
فِي وَكِتْ شَبَابَكْ، أَذَّكَّرَهْ، هُو الْخَلَقَاكْ. أَذَّكَّرَهْ قَبُلْ أَيَّامْ الضِّيقَةْ مَا يَجُوكْ وَ قَبُلْ مَا يَجُوكْ السِّنِينْ الْفَوْقهُمْ إِنْتَ تُقُولْ: «حَيَاتِي مَا عِنْدَهَا طَعَمْ.»
وَ خَلَاصْ، تَعَرْفُوا الْوَكِتْ الْأَنِحْنَ قَاعِدِينْ فَوْقَهْ. الْوَكِتْ تَمَّ خَلَاصْ. وَ هَسَّعْ، وَاجِبْ تُقُمُّوا مِنْ نَوْمكُو أَشَانْ يَوْم النَّجَاةْ قَرِيبْ لَيْنَا مِنْ وَكِتْ أَنِحْنَ آمَنَّا.
أَيِّ شَيّءْ التِّسَوِّيهْ، سَوِّيهْ بِكُلَّ قُدُرْتَكْ. أَشَانْ مَا فِي خِبْرَةْ وَ لَا مَعْرَفَةْ وَ لَا حِكْمَةْ فِي الْقَبُرْ، الْبَكَانْ الْإِنْتَ مَاشِي لَيَّهْ.
الْقَدَّمْ نَفْسَهْ ضَحِيَّةْ فِي شَانْ ذُنُوبْنَا أَشَانْ يِنَجِّينَا مِنْ شَرّ الدُّنْيَا دِي حَسَبْ نِيَّةْ اللّٰهْ أَبُونَا.
هَسَّعْ حَالِيّاً إِنْتُو قَاعِدِينْ فِي تَعَبْ شَدِيدْ. أَشَانْ دَا، فِي فِكْرِي أَخَيْر كَنْ أَيِّ نَادُمْ مَا يِغَيِّرْ حَالْتَهْ.
وَ فِي شَانَهْ هُو، مَا يَلْقَوْا عَيْب فِي وَكْت الْمَصِيبَةْ وَ فِي أَيَّامْ الْجُوعْ، هُمَّنْ يَشْبَعَوْا.
أَبْقَوْا دَايْماً شَجِيعِينْ لِتِبَلُّغُوا بِشَارَةْ السَّلَامْ وَ دَا يَبْقَى لَيْكُو مِثِلْ نِعْلَيْ عَدِيلِينْ فِي رِجْلَيْكُو.
قَسِّمْ مَالَكْ عَلَيْ سَبْعَةْ أَوْ تَمَانَةْ بَكَانْ أَشَانْ إِنْتَ مَا تَعَرِفْ الْفَسَالَةْ التَّجِي فِي الْأَرْض.
وَ يَعْقُوبْ قَالْ لَيْهُمْ: «الْحَرَّايْ لِسَّاعْ فَوْق، دَا مَا الْوَكِتْ التِّلِمُّوا فَوْقَهْ الْغَنَمْ. أَزْقُوهُمْ وَ أَسْرَحَوْا بَيْهُمْ.»
وَ الْمَلِكْ رَدَّ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «أَكِيدْ إِنْتُو تِدَوْرُوا تِأَخُّرُوا الْوَكِتْ أَشَانْ إِنْتُو فِهِمْتُوا كَدَرْ الْقَرَارْ الْأَنَا شِلْتَهْ دَا، أَكِيدْ يُكُونْ!
وَ الْخَدَّامْ الْعِنْدَهْ 200 جِنَيْه سَوَا نَفْس الشَّيّءْ وَ لِقِي مَكْسَبْ 200 جِنَيْه زِيَادَةْ.