1 إِنْتُو عِيَالْ اللّٰهْ الْيِحِبُّكُو وَ أَشَانْ دَا، خَلِّي حَالْكُو تَبْقَى مِثِلْ حَالَهْ.
يَا الْمَحْبُوبِينْ، اللّٰهْ يِحِبِّنَا بِلْحَيْن وَ أَشَانْ دَا، وَاجِبْ نِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْنَا.
سَوُّوا الزَّيْن لِأَيِّ نَادُمْ وَ أَلْحَانَنَوْا. وَ أَسَّامَحَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو مِثِلْ اللّٰهْ سَامَحَاكُو وَكِتْ رَحَمَاكُو بِالْمَسِيحْ.
خَلَاصْ، أَبْقَوْا نَاسْ كَامِلِينْ مِثِلْ اللّٰهْ أَبُوكُو فِي السَّمَاءْ كَامِلْ.»
يَا النَّاسْ الْاللّٰهْ عَزَلَاكُو، بِقِيتُوا صَالِحِينْ وَ مَحْبُوبِينْ. أَشَانْ دَا، أَلْبَسَوْا الْمَحَنَّةْ وَ خَلِّي قُلُوبْكُو يَبْقَوْا بُيُضْ وَ نَفَسْكُو يَبْقَى بَارِدْ وَ أَبْقَوْا ضَلُولِينْ وَ صُبُورِينْ.
أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ مَرَقْتُكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ لِنَبْقَى إِلٰـهْكُو. وَ وَاجِبْ تَبْقَوْا خَاصِّيْن أَشَانْ أَنَا قُدُّوسْ.»
لَاكِنْ لِكُلَّ النَّاسْ الْقِبْلَوْه وَ آمَنَوْا بِأُسْمَهْ، هُو أَنْطَاهُمْ الْحَقّ أَشَانْ يَبْقَوْا عِيَالْ اللّٰهْ.
وَ كَنْ تِسَوُّوا مِثِلْ دَا، إِنْتُو تَبْقَوْا عِيَالْ أَبُوكُو اللّٰهْ. أَشَانْ هُو يَمْرُقْ الْحَرَّايْ لِلنَّاسْ الْفَسْلِينْ وَ لِلنَّاسْ الصَّالِحِينْ كُلَ. وَ يِخَلِّي الْمَطَرْ يُصُبّ لِلنَّاسْ الْعَدِيلِينْ وَ لِلنَّاسْ الْمَا عَدِيلِينْ كُلَ.
وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ: «وَ قَبِيلَةْ أَفْرَايِمْ مِثِلْ وِلَيْدِي النِّرِيدَهْ وَ هُو بَسْ الْيِجِيبْ لَيِّ الْفَرَحْ. وَ كَنْ قَرَّرْت ضِدَّهْ كُلَ، نِفَكِّرْ فَوْقَهْ بَتَّانْ. وَ مِثِلْ أَبُو، قَلْبِي شَغَّالْ بَيَّهْ هُو وَ نَرْحَمَهْ دَايْماً.»
عَدَدْ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَبْقَى مِثِلْ رَمْلَةْ هَنَا خَشُمْ الْبَحَرْ الْمَا تِنْوَزِنْ وَ لَا تِنْحَسِبْ. وَ فِي الْبَكَانْ الْأَوَّلْ اللّٰهْ قَالْ فَوْقَهْ: «إِنْتُو مَا شَعَبِي»، فِي نَفْس الْبَكَانْ، هُو يُقُولْ لَيْهُمْ: «إِنْتُو عِيَالِي أَنَا اللّٰهْ الْحَيّ.»
أَشَانْ تَبْقَوْا نَاسْ بَلَا خَطَا وَ بَرِيِّينْ وَ تِعِيشُوا مِثِلْ عِيَالْ اللّٰهْ بَلَا عَيْب فِي أُسُطْ النَّاسْ الْفَسْلِينْ وَ عُوُجْ هَنَا الدُّنْيَا دِي. وَ تَبْقَوْا فِي أُسُطْهُمْ نُورْ مِثِلْ النُّجُومْ فِي الْعَالَمْ الْأَضْلَمْ