7 وَ لَاكِنْ أَيِّ وَاحِدْ مِنِّنَا لِقِي عَطِيَّةْ خَاصَّةْ مِنْ الْمَسِيحْ الْأَنْطَاهَا حَسَبْ رَحْمَتَهْ أَشَانْ بَيْهَا نَخْدُمُوا لَيَّهْ.
وَ بِالنِّعْمَةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا لَيِّ، نِوَصِّي أَيِّ وَاحِدْ مِنْكُو مَا يِسْتَكْبَرْ. خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ مَا يِنْغَشَّ لَاكِنْ يِشِيفْ نَفْسَهْ حَسَبْ قُدْرَةْ الْإِيمَانْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهْ لَيَّهْ.
اللّٰهْ أَنْطَى أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو قُدْرَةْ أَشَانْ يَخْدِمْ بَيْهَا لِأَخْوَانَهْ. وَ خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يِشِيلْ مَسْؤُولِيّتَهْ فِي بَرَكَةْ اللّٰهْ الْقَاعِدَةْ تِسَوِّي أَمْبَيْنَاتْكُو خِدْمَةْ شِقْ شِقْ.
وَ أَكِيدْ، سِمِعْتُوا بِنِعْمَةْ اللّٰهْ الْقَاعِدَةْ فَوْقِي لِنِسَوِّي الْخِدْمَةْ الْاللّٰهْ كَلَّفَانِي بَيْهَا فِي شَانْكُو.
وَ مِنْ كُلَّ الصَّالِحِينْ، أَنَا بَسْ الصَّغَيَّرْ وَ لَاكِنْ اللّٰهْ أَنْطَانِي رَحْمَةْ وَ كَلَّفَانِي أَنَا بِبَلِّغِينْ الْبِشَارَةْ لِلْأُمَمْ وَ نِبَشِّرْهُمْ بِبَرَكَةْ الْمَسِيحْ الْمَا عِنْدَهَا حَدّ.
لِوَاحِدْ، أَنْطَى 500 جِنَيْه هَنَا دَهَبْ وَ لِخَدَّامْ آخَرْ، أَنْطَاهْ 200 جِنَيْه هَنَا دَهَبْ وَ لِلْخَدَّامْ التَّالِتْ، أَنْطَاهْ 100 جِنَيْه هَنَا دَهَبْ. وَ أَنْطَى لِأَيِّ وَاحِدْ عَلَيْ قُدُرْتَهْ. وَ خَلَاصْ خَطَرْ.
النَّادُمْ الْاللّٰهْ رَسَّلَهْ يِحَجِّي الْكَلَامْ الْجَايِ مِنْ اللّٰهْ أَشَانْ اللّٰهْ يِنَزِّلْ فَوْقَهْ رُوحَهْ بَلَا حَدّ.
وَ خَلَاصْ، أَنِحْنَ نَخْدُمُوا مَعَ اللّٰهْ وَ أَشَانْ دَا نِوَصُّوكُو. أَكِيدْ قِبِلْتُوا رَحْمَةْ اللّٰهْ وَ هَسَّعْ دَا، أَكُرْبُوهَا قَوِي أَشَانْ تَلْقَوْا مِنْهَا الْفَايْدَةْ الْكَامِلَةْ.
وَ اللّٰهْ كُلَ شَهَدْ لَيْهَا بِعَلَامَاتْ وَ عَجَايِبْ وَ مُعْجِزَاتْ شِقْ شِقْ وَ بِالْقُدْرَةْ الْهُو أَنْطَاهَا لِلنَّاسْ بِالرُّوحْ الْقُدُّوسْ حَسَبْ الْهُو يِدَوْرَهْ.