16 وَ نَسْأَلَهْ أَشَانْ يَنْطِيكُو بَرَكَةْ مِنْ الْغُنَى الْعِنْدَهْ فِي الْمَجْد وَ يَنْطِيكُو قُدْرَةْ وَ يِثَبِّتْ قُلُوبْكُو بِالرُّوحْ الْقُدُّوسْ.
وَ فِي كُلِّ وَكِتْ، خَلِّي اللّٰهْ يِقَوِّيكُو بِقُدُرْتَهْ الْمَجِيدَةْ أَشَانْ تَحْمَلَوْا التَّعَبْ وَ تَصْبُرُوا فَوْقَهْ بِفَرَحْ
نَقْدَرْ نِلْحَمَّلْ أَيِّ شَيّءْ بِالْمَسِيحْ وَ هُو يَنْطِينِي قُدْرَةْ.
هَسَّعْ دَا، مَا تَخَافْ أَشَانْ أَنَا مَعَاكْ. مَا تِهِمّ أَشَانْ أَنَا إِلٰـهَكْ. أَنَا قَوَّيْتَكْ أَيْوَى، أَنَا جِيتْ وَ فَزَعْتَكْ! أَنَا سَاعَدْتَكْ وَ نَصَرْتَكْ بِإِيدِي الزَّيْنَةْ.
نِشَدِّدْ شَعَبِي بِقُدُرْتِي أَنَا اللّٰهْ وَ بِأُسْمِي، يِعِيشُوا وَ يَعَبُدُونِي.» وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
لَاكِنْ رَبِّنَا وَقَفْ مَعَايِ وَ أَنْطَانِي قُدْرَةْ وَ بَيْهَا بَلَّغْت الْبِشَارَةْ كُلَّهَا كَيْ وَ نَاسْ مِنْ كُلَّ الْأُمَمْ سِمْعَوْهَا. وَ فِي الْيَوْم دَا، أَنَا مِثِلْ نَادُمْ الدُّودْ يِدَوْر يَاكُلَهْ لَاكِنْ الرَّبّ نَجَّانِي مِنْ الْمَوْت.
أَشَانْ دَا أَبَداً مَا نَكْسَلَوْا. صَحِيحْ، جِسِمْنَا قَاعِدْ يُمُوتْ وَ لَاكِنْ الْحَيَاةْ الْجَدِيدَةْ قَاعِدَةْ تِزِيدْ فِي قُلُوبْنَا كُلِّ يَوْم.
وَ آخِرْ شَيّءْ، أَبْقَوْا قَوِيِّينْ فِي عَلَاقِتْكُو مَعَ الرَّبّ وَ بِقُدُرْتَهْ الْعَظِيمَةْ.
وَ لَاكِنْ هُو رَدَّ لَيِّ وَ قَالْ: «رَحْمَتِي تَكْفِي لَيْك. قُدُرْتِي تَبْقَى كَامِلَةْ فِي النَّادُمْ الضَّعِيفْ.» أَشَانْ دَا، نِلْفَشَّرْ بِفَرَحْ زِيَادَةْ وَكِتْ أَنَا ضَعِيفْ أَشَانْ قُدْرَةْ الْمَسِيحْ تَثْبِتْ فَوْقِي.
وَ أَنَا نَعَرِفْ كَدَرْ اللّٰهْ يَنْطِيكُو بِكَتَرَةْ كُلَّ شَيّءْ التِّحْتَاجَوْا لَيَّهْ. أَيْوَى، يَنْطِيكُو مِنْ غُنَايَهْ الْمَجِيدْ بِالْمَسِيحْ عِيسَى.
اللّٰهْ هُو قُدْرَةْ شَعَبَهْ وَ هُو مَلْجَأْ الْقَوِي لِيِنَجِّي الْمَلِكْ الْهُو مَسَحَهْ وَ دَرَّجَهْ.
فِي قَلْبِي، أَنَا نِرِيدْ وَصَايَا اللّٰهْ
أَقْعُدُوا وَاعِيِّينْ وَ ثَابْتِينْ فِي الْإِيمَانْ. أَبْقَوْا شَجِيعِينْ وَ قَوِيِّينْ.
يَوْم أَنَا نَادَيْتَكْ، إِنْتَ رَدَّيْت لَيِّ وَ أَنْطَيْتنِي شَجَاعَةْ وَ قُدْرَةْ.
وَ اللّٰهْ حِمِلَاهُمْ طَوَّلْ أَشَانْ دَوَّرْ يِبَيِّنْ كُتُرْ خَيْرَهْ الْمَجِيدْ لِمَوَاعِينْ آخَرِينْ الْهُو يِدَوْر يَرْحَمْهُمْ وَ جَهَّزَاهُمْ لِيَدْخُلُوا فِي مَجْدَهْ.
وَ اللّٰهْ شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ يِأَوْرِيهُمْ كَدَرْ السِّرّ دَا يِجِيبْ بَرَكَةْ كَبِيرَةْ وَ مَجِيدَةْ بِلْحَيْن لِكُلَّ الْأُمَمْ. وَ سِرّ اللّٰهْ، هُو الْمَسِيحْ ذَاتَهْ يَقْعُدْ فِيكُو وَ دَا يَنْطِيكُو عَشَمْ تَدْخُلُوا فِي مَجْدَهْ.
وَ مِنْ كُلَّ الصَّالِحِينْ، أَنَا بَسْ الصَّغَيَّرْ وَ لَاكِنْ اللّٰهْ أَنْطَانِي رَحْمَةْ وَ كَلَّفَانِي أَنَا بِبَلِّغِينْ الْبِشَارَةْ لِلْأُمَمْ وَ نِبَشِّرْهُمْ بِبَرَكَةْ الْمَسِيحْ الْمَا عِنْدَهَا حَدّ.
خَلِّي نُورْ اللّٰهْ يَدْخُلْ فِي قُلُوبْكُو أَشَانْ تَفْهَمَوْا تَمَامْ الْعَشَمْ الْاللّٰهْ نَادَاكُو لِتَلْقَوْه وَ بَتَّانْ تَفْهَمَوْا كُبُرْ الْوَرَثَةْ الْمَجِيدَةْ الْقَاعِدَةْ فِي أُسْط الصَّالِحِينْ.
مَا تِدِسِّنَا فِي التَّجْرِبَةْ لَاكِنْ نَجِّينَا مِنْ شَرّ إِبْلِيسْ. وَ لَيْك إِنْتَ بَسْ الْمُلُكْ وَ الْقُدْرَةْ وَ الْمَجْد دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ. آمِينْ.
إِبْنَهْ فَدَانَا بِدَمَّهْ وَ بَيَّهْ هُو، اللّٰهْ غَفَرْ لَيْنَا خَطَايَانَا. دِي بَسْ نِعْمَتَهْ الْعَظِيمَةْ
وَ بِالْإِيمَانْ، كَتَلَوْا نَارْ مُقَرْقِرَةْ وَ نِجَوْا مِنْ سُيُوفْ عُدْوَانْهُمْ وَ لِقَوْا الْقُدْرَةْ الْأَوَّلْ مَا عِنْدُهُمْ وَ بِقَوْا قَوِيِّينْ فِي الْحَرِبْ وَ طَرَدَوْا الدُّيُوشْ الْهَجَمَوْا بَلَدْهُمْ.
وَ دِي هِي الْمُعَاهَدَةْ الْجَدِيدَةْ النِّسَوِّيهَا مَعَ بَنِي إِسْرَائِيلْ بَعَدْ الْيَوْم دَا. أَنَا نُخُطّ وَصِيَّاتِي فِي فِكِرْهُمْ وَ نَكْتِبْهُمْ فِي قُلُوبْهُمْ. وَ أَنَا نَبْقَى إِلٰـهُّمْ وَ هُمَّنْ يَبْقَوْا شَعَبِي. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
فِي بَدَلَهْ، أَنْكَرْبَنْ فِي الْجَمَالْ الدَّخْلَانِي وَ هُو جَمَالْ النَّفَسْ الْبَارِدْ وَ الْهُدُوءْ. وَ الْجَمَالْ الدَّخْلَانِي، هُو مِثِلْ حَجَرْ غَالِي الْأَبَداً مَا يَتْلَفْ وَ قِيمْتَهْ كَبِيرَةْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
وَ هُو سَوَّى لَيْنَا زَيْن بِالْمَسِيحْ عِيسَى أَشَانْ فِي كُلَّ الزَّمَنْ الْجَايِ، يِبَيِّنْ رَحْمَتَهْ الْكَبِيرَةْ بِلْحَيْن الْمَا عِنْدَهَا حَدّ.
لَاكِنْ الْيَهُودِي الصَّحِيحْ، هُو يَهُودِي فِي قَلْبَهْ وَ طَهُورْتَهْ، هِي طَهُورَةْ الْقَلِبْ الْجَايَةْ مِنْ رُوحْ اللّٰهْ. وَ طَهُورْتَهْ مَا طَهُورَةْ الْمَكْتُوبَةْ فِي كِتَابْ التَّوْرَاةْ بَسْ. الْيَهُودِي الْمِثِلْ دَا، كَنْ النَّاسْ مَا يَشْكُرُوهْ كُلَ، اللّٰهْ يَرْضَى بَيَّهْ.
هَلْ يِحَاكِمْنِي بِكُلَّ قُدُرْتَهْ وَلَّا؟ لَا! يَسْمَعْنِي.
وَ هُو أَبُو الْعَايِلَاتْ الْفِي السَّمَاءْ وَ الْأَرْض.
وَ نِجَاهِدْ أَشَانْ يَلْقَوْا شَجَاعَةْ فِي قُلُوبْهُمْ وَ وِحْدَةْ بِالْمَحَبَّةْ وَ فِهِمْ تَمَامْ مَلَانْ بِبَرَكَةْ. نِدَوْر كَدَرْ يَعَرْفُوا وَ يَفْهَمَوْا سِرّ اللّٰهْ يَعْنِي الْمَسِيحْ.