11 وَ دِي بَسْ نِيَّةْ اللّٰهْ مِنْ الْبِدَايَةْ التَّمَّمَاهَا بِالْمَسِيحْ عِيسَى رَبِّنَا.
هُو نَجَّانَا وَ نَادَانَا أَشَانْ نَبْقَوْا نَاسْ خَاصِّينْ لَيَّهْ. وَ دَا مَا بِسَبَبْ أَيِّ عَمَلْ صَالِحْ الْأَنِحْنَ سَوَّيْنَاهْ لَاكِنْ بِسَبَبْ نِيّتَهْ وَ رَحْمَتَهْ. قُبَّالْ الدُّنْيَا مَا بَدَتْ، هُو عِنْدَهْ نِيَّةْ أَشَانْ يَنْطِينَا النِّعْمَةْ دِي فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
وَ بِعَلَاقِتْنَا مَعَ الْمَسِيحْ، اللّٰهْ جَعَلَانَا شَعَبَهْ الْيَلْقَوْا الْوَرَثَةْ. اللّٰهْ عَزَلَانَا مِنْ أَوَّلْ حَسَبْ نِظَامَهْ. هُو يِسَوِّي كُلَّ شَيّءْ حَسَبْ نِيّتَهْ وَ مُرَادْتَهْ.
قُبَّالْ بِدَايَةْ الدُّنْيَا، اللّٰهْ عَزَلَانَا فِي الْمَسِيحْ. بِسَبَبْ مَحَبِّتَهْ، هُو شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ نَبْقَوْا خَاصِّينْ وَ نَحْضَرَوْا قِدَّامَهْ بَلَا أَيِّ عَيْب.
لَاكِنْ قُبَّالْ التِّيمَانْ مَا يَلْدَوْهُمْ وَ قُبَّالْ هُمَّنْ مَا يِسَوُّوا شَيّءْ وَ لَا زَيْن وَ لَا فَسِلْ، اللّٰهْ شَالْ نِيَّةْ وَ عَزَلْ وَاحِدْ مِنْهُمْ أَشَانْ نِيَّةْ اللّٰهْ تِتِمّ بِالْإِخْتِيَارْ.
بَيَّنْ لَيْنَا سِرّ هَنَا مُرَادْتَهْ الْهُو رَضْيَانْ بَيْهَا. وَ شَالْ نِيَّةْ لِيِتَمِّمْهَا فِي الْمَسِيحْ.
الْأَرْض أَنْهَزَّتْ وَ رَجَفَتْ وَكِتْ قَرَارْ اللّٰهْ ضِدّ بَابِلْ أَلْحَقَّقْ. وَ بَلَدْ بَابِلْ تَخْرَبْ وَ تَبْقَى فَاضِيَةْ مِنْ سُكَّانْهَا.
وَ النَّاسْ الْبِقَوْا نَاسْ هَنَا الْمَسِيحْ عِيسَى خَطَّوْا شَهْوَاتْهُمْ الْفَسْلِينْ فِي الصَّلِيبْ وَ كَتَلَوْهُمْ.
أَنَا بُولُسْ قَاعِدْ فِي السِّجِنْ أَشَانْ نِتَابِعْ الْمَسِيحْ عِيسَى وَ نِبَلِّغْ بِشَارْتَهْ لَيْكُو إِنْتُو الْمَا يَهُودْ. وَ أَشَانْ دَا، أَنَا نَسْأَلْ لَيْكُو اللّٰهْ.
«لَاكِنْ دَاهُو الْإِنْتَ لَبَّدْتَهْ فِي قَلْبَكْ وَ أَنَا عِرِفْت الْفِي فِكْرَكْ.