16 أَنَا قَاعِدْ نَشْكُرْ اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو وَ نِفَكِّرْ لَيْكُو فِي أَيِّ وَكِتْ النِّصَلِّي.
وَ أَشَانْ دَا مِنْ يَوْم سِمِعْنَا خَبَرْ إِيمَانْكُو، أَنِحْنَ قَاعِدِينْ نَسْأَلَوْا لَيْكُو اللّٰهْ. وَ نَسْأَلَوْا لَيْكُو اللّٰهْ أَشَانْ تَعَرْفُوا الْهُو يِدَوْرَهْ وَ تَلْقَوْا حِكْمَةْ وَ فِهِمْ مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ.
نَشْكُرُوا اللّٰهْ أَبُو رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ فِي أَيِّ وَكِتْ، نَسْأَلَوْه لَيْكُو
يَا أَخْوَانِي، وَاجِبْ نَشْكُرُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو. وَ دَا وَاجِبْ لَيْنَا أَشَانْ قُدْرَةْ إِيمَانْكُو قَاعِدَةْ تِزِيدْ كَتِيرْ وَ الْمَحَبَّةْ الْكُلُّكُو تِرَّايَدَوْا بَيْهَا قَاعِدَةْ تِزِيدْ بِلْحَيْن.
أَنِحْنَ نَشْكُرُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو كُلُّكُو وَ نَسْأَلَوْا لَيْكُو اللّٰهْ فِي كُلَّ صَلَاوَاتْنَا.
وَ كَنْ لَيِّ أَنَا، مَا نِوَقِّفْ الدُّعَا فِي شَانْكُو أَشَانْ كَنْ أَنَا وَقَّفْتَهْ، دَا ذَنِبْ ضِدّ اللّٰهْ. وَ وَاجِبْ نِوَصِّفْكُو الدَّرِبْ السَّمَحْ وَ الْعَدِيلْ.
وَ مَا تَكْسَلَوْا مِنْ الصَّلَاةْ
وَ فِي دَرَادِرْكِ، يَا مَدِينَةْ الْقُدُسْ، أَنَا خَطَّيْت حُرَّاسْ بِاللَّيْل وَ النَّهَارْ وَ أَبَداً مَا يَسْكُتُوا. إِنْتُو التِّذَّكَّرَوْا اللّٰهْ، خَلِّي مَا تِنْجَمَّوْا.
وَ قَالَوْا لِصَمُوِيلْ: «أَسْأَلْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا دَايْماً أَشَانْ يِنَجِّينَا مِنْ الْفِلِسْطِيِّينْ.»
وَ وَكِتْ قَبَّلْت فِي خِدِمْتَكْ، مَا تَنْسَانِي سَوِّي لَيِّ الْخَيْر وَ حَجِّي بَيِّ لِلْمَلِكْ أَشَانْ يَمْرُقْنِي مِنْ السِّجِنْ.