12 وَ اللّٰهْ عَزَلَانَا أَنِحْنَ الْبِقِينَا الْأَوَّلَانِيِّينْ الْخَطَّيْنَا عَشَمْنَا فِي الْمَسِيحْ لِنَشْكُرُوهْ وَ نِمَجُّدُوهْ.
خَلِّي نَشْكُرُوهْ فِي شَانْ نِعْمَتَهْ الْمَجِيدَةْ النَّزَّلَاهَا فَوْقنَا بِإِبْنَهْ الْيِحِبَّهْ.
لَاكِنْ، يَا أَخْوَانِي الرَّبِّنَا يِحِبُّكُو، وَاجِبْ نَشْكُرُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو إِنْتُو. اللّٰهْ عَزَلَاكُو مِنْ الْأَوَّلْ أَشَانْ يِنَجِّيكُو وَ يِسَوِّيكُو صَالِحِينْ بِعَمَلْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ دَا يَبْقَى أَشَانْ إِنْتُو آمَنْتُوا بِالْحَقّ.
وَ خَلِّي يِمَجُّدُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي أُسُطْ أُمَّتَه وَ بِالْمَسِيحْ عِيسَى دَايْماً وَ إِلَى الْأَبَدْ. آمِينْ.
وَ فِي وَكِتْ حُكْمَهْ، بَنِي يَهُوذَا يَلْقَوْا النَّجَاةْ وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَسْكُنُوا بِأَمَانْ. وَ دَاهُو الْأُسُمْ الْيِسَمُّوهْ بَيَّهْ، اللّٰهْ هُو بَسْ الْيِجِيبْ لَيْنَا الْعَدَالَةْ.»
أَنَا حَلَفْت بِنَفْسِي وَ قُلْت مِنْ خَشْمِي يَمْرُقْ كَلَامْ الْعَدَالَةْ وَ الْكَلَامْ دَا مَا يِنَّقِضْ. كُلَّ رُكْبَةْ تَبْرُكْ قِدَّامِي وَ أَيِّ لِسَانْ يَشْهَدْ كَدَرْ أَنَا اللّٰهْ.
دَاهُو الْإِلٰـهْ الْمُنَجِّي! أَنَا أَتْوَكَّلْت عَلَيَّهْ وَ بَتَّانْ مَا نَخَافْ. أَشَانْ قُدُرْتِي وَ قُوِّتِي، هُو اللّٰهْ وَ هُو بَسْ النَّجَّانِي.»
بِوَاسِطَةْ كَلَامْ الْحَقّ، اللّٰهْ أَنْطَانَا الْحَيَاةْ الْجَدِيدَةْ بِنِيّتَهْ أَشَانْ أَنِحْنَ نَبْقَوْا مُهِمِّينْ مِنْ كُلَّ مَخْلُوقِينَهْ.
وَ فِي الْيَوْم دَا، عِرِقْ يَسَّى يَبْقَى مِثِلْ رَايَةْ لِلشُّعُوبْ. وَ الْأُمَمْ يِفَتُّشُوهْ وَ بَكَانَهْ الْيِنْجَمَّ فَوْقَهْ عَظِيمْ.
كَرُّمُوا إِبْنَهْ، الْمَلِكْ الْهُو عَزَلَهْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ مَا يَزْعَلْ فَوْقكُو. وَ زَعَلَهْ مَا يِدَمِّرْكُو أَشَانْ هُو قَرِيبْ يَزْعَلْ فَوْقكُو. مَبْرُوكْ لِلنَّاسْ الْيَلْجَأَوْا لِلّٰهْ!
وَ هُو سَوَّى لَيْنَا زَيْن بِالْمَسِيحْ عِيسَى أَشَانْ فِي كُلَّ الزَّمَنْ الْجَايِ، يِبَيِّنْ رَحْمَتَهْ الْكَبِيرَةْ بِلْحَيْن الْمَا عِنْدَهَا حَدّ.
وَ عِيسَى قَالْ بَتَّانْ: «مَا تِبَرْجُلُوا. آمُنُوا بِاللّٰهْ وَ آمُنُوا بَيِّ.
وَ بَيِّ أَنَا اللّٰهْ، كُلَّ ذُرِّيَّةْ إِسْرَائِيلْ يَبْقَوْا صَالِحِينْ وَ يَحْمُدُونِي.»
وَ بِسَبَبْ الْمَسِيحْ، إِنْتُو آمَنْتُوا بِاللّٰهْ الْبَعَثَهْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ وَ أَنْطَاهْ الْمَجْد. وَ خَلَاصْ إِيمَانْكُو وَ عَشَمْكُو ثَابْتِينْ فِي اللّٰهْ.
وَ أَشَانْ دَا بَسْ، أَنَا قَاعِدْ نَتْعَبْ مِثِلْ دَا. لَاكِنْ الْعَيْب أَبَداً مَا سَوَّانِي أَشَانْ هُو الْأَنَا آمَنْت بَيَّهْ نَعَرْفَهْ تَمَامْ. وَ أَنَا مُؤَكِّدْ كَدَرْ هُو قَادِرْ وَ يَحْفَضْ الْأَمَانَةْ الْأَنْطَيْتهَا لَيَّهْ لَحَدِّي الْيَوْم الْأَخِيرْ.