6 أَشَانْ لِكُلَّ شَيّءْ فِي وَكِتْ مُنَاسِبْ وَ فِي وَكِتْ لِلشَّرِيعَةْ. أَيْوَى، فَسَالَةْ الْإِنْسَانْ تَبْقَى خَطِيرَةْ لَيَّهْ هُو.
لِكُلَّ شَيّءْ فِي زَمَنْ وَ لِكُلَّ شَيّءْ تِحِتْ السَّمَاءْ، فِي وَكِتْ مُنَاسِبْ.
وَ أَنَا قُلْت فِي نَفْسِي: «الرَّبّ يِحَاسِبْ الصَّالِحْ وَ الْعَاصِي كُلَ أَشَانْ لِكُلَّ شَيّءْ فِي وَكِتْ مُنَاسِبْ وَ كُلَّ عَمَلْ بِوَكْتَهْ.»
كُلَّ شَيّءْ السَّوَّاهْ الرَّبّ جَمِيلْ فِي وَكْتَهْ وَ خَطَّ عَشَمْ الدَّوَامْ فِي قُلُوبْهُمْ. لَاكِنْ الْإِنْسَانْ مَا يَقْدَرْ يَعَرِفْ الْخِدْمَةْ السَّوَّاهَا الرَّبّ مِنْ الْبِدَايَةْ لِلنِّهَايَةْ.
كَنْ سِيدْ الْبَيْت قَمَّ سَدَّ الدَّرِبْ وَ إِنْتُو وَاقْفِينْ بَرَّا، تُقُمُّوا تُدُقُّوا الْبَابْ وَ تُقُولُوا: ‹سَيِّدْنَا، أَفْتَحْ لَيْنَا.› وَ هُو يُرُدّ لَيْكُو وَ يُقُولْ: ‹مَا نَعَرِفْكُو. إِنْتُو كَيْ مِنْ وَيْن؟›
يَا الصَّبِي! أَفْرَحْ بِأَيَّامْ صُبَاكْ وَ خَلِّي قَلْبَكْ يَفْرَحْ بِأَيَّامْ شَبَابَكْ. تَابِعْ كَلَامْ قَلْبَكْ وَ الْيِشِيفُوهْ عُيُونَكْ. لَاكِنْ أَعَرِفْ كَدَرْ فِي كُلَّ الشَّيّءْ دَا، الرَّبّ يِحَاسِبَكْ.
«لَاكِنْ دَاهُو الْإِنْتَ لَبَّدْتَهْ فِي قَلْبَكْ وَ أَنَا عِرِفْت الْفِي فِكْرَكْ.
وَ دَا لِيِبَعِّدْهُمْ مِنْ عَمَلْهُمْ الشَّيْن وَ يَحْفَضْ الْإِنْسَانْ مِنْ الْإِسْتِكْبَارْ.
الرَّبّ يِحَذِّرْ الْإِنْسَانْ بِتَعَبْ فِي فُرَاشَهْ وَكِتْ عُضَامَهْ يَرْجُفُوا مِنْ الْوَجَعْ.