2 كَنْ لَيِّ أَنَا، نُقُولْ: أَسْمَعْ كَلَامْ الْمَلِكْ فِي شَانْ الْحَلِيفَةْ الْإِنْتَ سَوَّيْتهَا قِدَّامْ الرَّبّ.
وَ مَالَا مَا خُفْت مِنْ الْحَلِيفَةْ السَّوَّيْتهَا قِدَّامْ اللّٰهْ؟ وَ مَالَا مَا طَبَّقْت أَمْرِي الْأَمَرْتَكْ بَيَّهْ؟»
ذَكِّرْ الْأَخْوَانْ أَشَانْ يَسْمَعَوْا كَلَامْ الْحَكُومَةْ وَ الْكُبَارَاتْ وَ يِتَابُعُوا كَلَامْهُمْ. وَ خَلِّي يَبْقَوْا جَاهِزِينْ لِيِسَوُّوا الْخَيْر فِي كُلِّ حَالْ.
يَا وِلَيْدِي، أَخَافْ مِنْ اللّٰهْ وَ الْمَلِكْ وَ أَنْقَرِعْ، مَا تَمْشِي مَعَ الْمُعَارِضِينْ.
وَ كُلَّ الْكُبَارَاتْ وَ الرُّجَالْ الْفَحَلِينْ وَ كُلَّ الْعِيَالْ الْآخَرِينْ هَنَا الْمَلِكْ دَاوُدْ قَعَدَوْا تِحِتْ حُكُمْ سُلَيْمَانْ.
وَ لَاكِنْ الْمَلِكْ حَنَّ فِي مَفِيبُشَتْ وِلَيْد يُونَتَانْ وِلَيْد شَاوُولْ أَشَانْ الْحَلِيفَةْ السَّوَّاهَا دَاوُدْ وَ يُونَتَانْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
خَلَاصْ النَّادُمْ الْخَطَّوْا فِي بَكَانَهْ الْبَهِيمَةْ يَحْلِفْ بِأُسُمْ اللّٰهْ كَدَرْ هُو مَا سَبَّبْ الْخَسَارَةْ الْبِقَتْ فِي الْبَهِيمَةْ دِي. فِي الْحَالَةْ دِي، هُو مَا يِكَفِّي شَيّءْ لِسِيدْ الْبَهِيمَةْ. وَ سِيدْ الْبَهِيمَةْ وَاجِبْ يِقَصِّدْ بِالْحَلِيفَةْ دِي.
وَ وَكِتْ دَخَلَوْا فِي الْغَابَةْ، شَافَوْا الْعَسَلْ الْقَاعِدْ يِسِيلْ فِي الْأَرْض لَاكِنْ نَادُمْ مَا أَكَلْ مِنَّهْ أَشَانْ خَافَوْا مِنْ الْحَلِيفَةْ.