8 أَيِّ شَيّءْ، نِهَايْتَهْ أَخَيْر مِنْ بِدَايْتَهْ. وَ الْإِنْسَانْ الصَّابِرْ أَخَيْر مِنْ الْمُسْتَكْبِرْ.
هَسَّعْ دَا، وَاجِبْ تَصْبُرُوا صَبُرْ قَوِي وَ تِسَوُّوا الشَّيّءْ الْاللّٰهْ يِدَوْرَهْ أَشَانْ تَلْقَوْا مِنَّهْ الْبَرَكَةْ الْهُو وَاعَدْ بَيْهَا.
الْمَا يَزْعَلْ عَجَلَةْ يِوَصِّفْ فِهِمَهْ لِلنَّاسْ لَاكِنْ الزَّعَّالْ يِوَصِّفْ كَدَرْ هُو مَا عِنْدَهْ رَاسْ.
أَشَانْ دَا، خُطُّوا بَالْكُو. أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ. خُطُّوا عَشَمْكُو كُلَّ كَيْ فِي النِّعْمَةْ التَّلْقَوْهَا فِي الْيَوْم الْعِيسَى الْمَسِيحْ يِبِينْ فَوْقَهْ.
هُمَّنْ صَبَرَوْا فِي التَّعَبْ وَ أَنِحْنَ نُقُولُوا هُمَّنْ نَاسْ مُبَارَكِينْ. إِنْتُو سِمِعْتُوا بِصَبُرْ أَيُّوبْ وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ اللّٰهْ أَنْطَاهْ بَرَكَةْ فِي الأَخِيرْ أَشَانْ اللّٰهْ هُو الرَّحْمـٰنْ الرَّحِيمْ.
إِنْتُو كُلَ أَصْبُرُوا وَ أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ أَشَانْ جَيَّةْ رَبِّنَا قَرَّبَتْ.
لَاكِنْ مِثِلْ الشَّدَرْ يَلْدَ عِيَالْ، دَاهُو عِيَالْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ هُمَّنْ الْمَحَبَّةْ وَ الْفَرَحْ وَ السَّلَامْ وَ الصَّبُرْ وَ الْقَلِبْ الْأَبْيَضْ وَ الْخَيْر وَ الْأَمَانْ
أَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي التَّعَبْ دَا وَ مِثِلْ دَا تِنَجُّوا نُفُوسْكُو.
الْمَا يَزْعَلْ عَجَلَةْ أَخَيْر مِنْ الْفَارِسْ وَ الْيَمْلُكْ نَفْسَهْ أَخَيْر مِنْ الْيَقْلَعْ الْمَدِينَةْ.
الزَّعَّالْ يِقَوِّمْ الْهُرَاجْ وَ لَاكِنْ الصَّبُورْ يِهَدِّي الْمُشْكِلَةْ.
«وَ إِبْرَاهِيمْ قَالْ: ‹لَا، يَا وِلَيْدِي. فَكِّرْ فِي كِكَّيْف عِشْت فِي الدُّنْيَا. أَوَّلْ إِنْتَ عِشْت فِي الْحَلُو وَ لَعَازَرْ عَاشْ فِي التَّعَبْ. وَ لَاكِنْ هَسَّعْ هُو عِنْدَهْ رَاحَةْ هِنِي وَ إِنْتَ عِنْدَكْ عَذَابْ.
الطَّمَعْ يِجِيبْ الْهُرَاجْ وَ لَاكِنْ الْيِتْوَكَّلْ عَلَيْ اللّٰهْ يَلْقَى الْخَيْر.
فِي بَكَانْ الْإِسْتِكْبَارْ، فِيَّهْ هُرَاجْ وَ فِي بَكَانْ الْيَسْمَعَوْا الْوَصِيَّةْ، فِيَّهْ حِكْمَةْ.
سَوُّوا كُلَّ شَيّءْ بِنَفَسْ بَارِدْ وَ أَبْقَوْا ضَلُولِينْ وَ صُبُورِينْ وَ أَلْحَمَّلَوْا الْوَاحِدِينْ لِلْآخَرِينْ بِمَحَبَّةْ.
الْأُسُمْ الطَّالِعْ أَخَيْر مِنْ الْعِطِرْ الْغَالِي. وَ يَوْم الْمَوْت أَخَيْر مِنْ يَوْم الْوَالُودَةْ.