وَ قِدْعُونْ قَالْ لَيَّهْ: «مِنْ فَضْلَكْ يَا سِيدِي، كَنْ اللّٰهْ قَاعِدْ مَعَانَا، مَالَا كُلَّ التَّعَبْ دَا جَاءْ فَوْقنَا؟ وَ وَيْن الْعَجَايِبْ الْحَجَّوْا بَيْهُمْ جُدُودْنَا وَكِتْ أَوْرَوْنَا كِكَّيْف اللّٰهْ مَرَقَاهُمْ مِنْ مَصِرْ؟ وَ هَسَّعْ دَا، اللّٰهْ أَبَانَا وَ سَلَّمْنَا لِلْمِدْيَانِيِّينْ.»
