4 وَكِتْ تِسَوِّي نَذِرْ لِلرَّبّ، مَا تِأَخِّرْ لِتِتِمَّهْ. أَشَانْ الرَّبّ مَا يَرْضَى بِالْمَطَامِيسْ. خَلَاصْ، حَقِّقْ كُلَّ نَذْرَكْ السَّوَّيْتَهْ.
كَنْ رَاجِلْ يِسَوِّي نَذِرْ لِلّٰهْ وَ يَحْلِفْ وَ يُقُولْ يِتِمّ حَلِيفْتَهْ، وَاجِبْ الرَّاجِلْ دَا مَا يَفْشُلْ مِنْ النَّذِرْ وَ يِطَبِّقْ سَوَا سَوَا الْكَلَامْ الْهُو قَالَهْ.
«سِمِعْتُوا قَالَوْا لِنَاسْ الزَّمَانْ: <مَا تِبَطِّلْ حَلِيفْتَكْ لَاكِنْ النَّذِرْ الْإِنْتَ سَوَّيْتَهْ لِلّٰهْ، دَا بَسْ وَاجِبْ تِتِمَّهْ.>
سَوُّوا نَذِرْ لِلّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ تِمُّوهْ. أَيْوَى، جِيبُوا هَدَايَاكُو لِلْإِلٰـهْ الْبِخَوِّفْ، إِنْتُو الْمُحَوِّقِينَهْ.
«قَدُّمُوا لِلرَّبّ ضَحِيَّةْ شُكُرْ وَ حَقُّقُوا نَذِرْكُو لِلْعَالِي.
وَ قِدَّامْ كُلَّ شَعَبَهْ، نِحَقِّقْ نَذْرِي لِلّٰهْ.
إِنْتَ مَا رِضِيتْ بِضَحَايَا مُحَرَّقِينْ وَ لَا ضَحَايَا لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ.
أَخَيْر تِسِدُّوا بِيبَانْ بَيْتِي أَشَانْ مَا تِقَبُّضُوا نَارْ فِي مَدْبَحِي لِتِقَدُّمُوا ضَحَايَا بَلَا فَايْدَةْ! أَنَا مَا نَرْضَى بَيْكُو وَ مَا نَقْبَلْ مِنْ إِيدَيْكُو أَيِّ ضَحِيَّةْ.» وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
وَ كَنْ لَيِّ أَنَا، نَشْكُرَكْ وَ نِقَدِّمْ لَيْك ضَحِيَّةْ وَ نِتِمّ نَذْرِي الْعَاهَدْتَكْ بَيَّهْ. يَا اللّٰهْ! إِنْتَ بَسْ التِّنَجِّي النَّاسْ.»
أَنَا نَحْلِفْ وَ نَقْعُدْ فِي حَلِيفْتِي كَدَرْ نَحْفَضْ شَرِيعْتَكْ الْعَادِلَةْ.
قُمُّوا! نَمْشُوا بَيْت إِيلْ. وَ أَنَا نَبْنِي مَدْبَحْ لِلرَّبّ. هُو حَلَّانِي وَكِتْ أَنَا فِي الضِّيقَةْ وَ كَانْ مَعَايِ فِي دَرْبِي الْأَنَا مَشَيْت فَوْقَهْ.»
وَ الرَّبّ قَالْ لِيَعْقُوبْ: «قُمّ أَمْشِي بَيْت إِيلْ. أَسْكُنْ هِنَاكْ وَ أَبْنِي مَدْبَحْ لَيِّ، أَنَا الرَّبّ الْبَيَّنْت نَفْسِي لَيْك وَكِتْ إِنْتَ مُعَرِّدْ مِنْ أَخُوكْ عِيسُو.»
وَ اللّٰهْ يِبَيِّنْ نَفْسَهْ لِلْمَصْرِيِّينْ. وَ فِي الْيَوْم دَا، الْمَصْرِيِّينْ كُلَ يَعَرْفُوهْ وَ يَعَبُدُوهْ. وَ يَعَبُدُوهْ وَ يِقَدُّمُوا لَيَّهْ ضَحَايَا وَ هَدَايَا وَ يِسَوُّوا نَذِرْ لِلّٰهْ وَ يِتِمُّوهْ.
وَ بَعَدْ دَا، يَعْقُوبْ سَوَّى نَذِرْ وَ قَالْ: «كَنْ الرَّبّ قَاعِدْ مَعَايِ وَ حَفَضْنِي فِي مَخَطَرِي الْأَنَا مَاشِي فَوْقَهْ وَ أَنْطَانِي أَكِلْ وَ لُبَاسْ
وَ مِنْ هُو شَافْ بِنْتَهْ، طَوَّالِي قَمَّ شَرَّطْ خُلْقَانَهْ وَ قَالْ: «يَا خَسَارْتِي! يَا بِنَيِّتِي، رَمَيْتِينِي فِي الْحِزِنْ! إِنْتِ بَسْ جِبْتِ لَيِّ التَّعَبْ! أَنَا عَاهَدْت اللّٰهْ وَ بَتَّانْ مَا نَقْدَرْ نَنْقُضْ الْعَهَدْ.»
فِي شَانَكْ إِنْتَ، أَنَا نَحْمُدَكْ فِي الْمُجْتَمَعْ وَ نِحَقِّقْ نَذْرِي قِدَّامْ النَّاسْ الْيَخَافَوْا مِنَّكْ.
وَكِتْ تِسَوِّي مُعَاهَدَةْ بَلَا فِكِرْ مَعَ اللّٰهْ، دَا شَرَكْ لَيْك. أَشَانْ بَعَدَيْن تِفَكِّرْ فِي مُعَاهَدَتَكْ وَ تَنْدَمْ.