9 أَنَا بِقِيتْ عَظِيمْ وَ غَنِيْ زِيَادَةْ مِنْ كُلَّ الْحَكَمَوْا قُبَّالِي فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ أَنَا قَاعِدْ دَايْماً بِحِكْمَتِي.
وَ اللّٰهْ سَوَّاهْ لِسُلَيْمَانْ عَالِي مَرَّةْ وَاحِدْ فِي عُيُونْ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ أَنْطَى عَظَمَةْ لِمَمْلَكَتَهْ الْأَبَداً مَا أَنْطَاهَا لِأَيِّ مَلِكْ الْقَبْلَهْ فِي بَلَدْ إِسْرَائِيلْ.
وَ أَنَا قُلْت فِي نَفْسِي: «أَنَا كِبِرْت وَ عِنْدِي حِكْمَةْ زِيَادَةْ مِنْ كُلَّ الْحَكَمَوْا قُبَّالِي فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ حَفَضْت فِي قَلْبِي حِكْمَةْ وَ مَعْرَفَةْ بِزِيَادَةْ.»
وَ الْمَلِكْ سُلَيْمَانْ فَاتْ كُلَّ مُلُوكْ الْأَرْض بِمَالْ وَ حِكْمَةْ.
سُلَيْمَانْ وِلَيْد دَاوُدْ ثَبَّتْ مُلْكَهْ وَ اللّٰهْ إِلٰـهَهْ قَاعِدْ مَعَايَهْ وَ سَوَّاهْ عَالِي.
وَ أَنَا مَا صَدَّقْت بِالْكَلَامْ الْقَالَوْه فَوْقَكْ إِلَّا بَعَدْ جِيتْ وَ شِفْتَهْ بِعَيْنِي. وَ دَاهُو نُصّ حِكْمَتَكْ كُلَ مَا خَبَّرَوْنِي بَيَّهْ! حِكْمَتَكْ وَ خَيْرَكْ زِيَادَةْ مِنْ كُلَّ شَيّءْ الْأَنَا سِمِعْتَهْ.
دَاهُو أَنَا نِحَقِّقْ طَلَبَكْ وَ نَنْطِيكْ حِكْمَةْ وَ فِهِمْ الْأَبَداً مَا أَنْطَيْتَهْ لِنَادُمْ مِنْ قَبْلَكْ وَ لَا مِنْ بَعَدَكْ.
وَ كَنْ الْخَيْر بِقِي كَتِيرْ، الْيَاكُلُوهْ كُلَ يَبْقَوْا كَتِيرِينْ. وَ مِثِلْ دَا، شُنُو الْفَايْدَةْ الْيَلْقَاهَا سِيدَهْ؟ إِلَّا بِشِيفَهْ بِعَيْنَهْ بَسْ!