أَسْمَعَوْا، يَا النَّاسْ! مِنْ بَعَدْ الْيَوْم، أَيِّ نَادُمْ مِنْ أَيِّ شَعَبْ أَوْ أُمَّةْ أَوْ لُغَّةْ كَنْ قَالْ كَلَامْ ضِدّ إِلٰـهْ شَدْرَاكْ وَ مِشَاكْ وَ عَبْد الْنَغُو، نِقَطِّعَهْ لَحَمَايْ لَحَمَايْ وَ نِدَمِّرْ بَيْتَهْ وَ يَبْقَى مِثِلْ دُنْقُسْ أَشَانْ مَا فِي إِلٰـهْ آخَرْ الْيَقْدَرْ يِنَجِّي بِطَرِيقَةْ مِثِلْ دِي.»
