1 وَ فِي السَّنَةْ التَّانِيَةْ هَنَا حُكْمَهْ، الْمَلِكْ نَبُوخَدْنَصَرْ رِئِي وَ الرُّؤْيَةْ دِي بَرْجَلَتَهْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ النَّوْم أَبَى عَيْنَهْ.
وَ لَاكِنْ يَوْم وَاحِدْ، أَنَا شِفْت حِلِمْ الْخَوَّفَانِي وَ بَرْجَلْت مِنْ الْفِكِرْ الْجَانِي فِي رَاسِي وَ الرُّؤْيَةْ الشِّفْتَهَا وَكِتْ أَنَا نَايِمْ فِي فُرَاشِي.
وَ فِي اللَّيْلَةْ دِي، النَّوْم أَبَى عُيُونْ الْمَلِكْ. وَ خَلَاصْ، أَمَرْ يِجِيبُوا كِتَابْ التَّارِيخْ هَنَا الْمَمْلَكَةْ. وَ هُمَّنْ جَابَوْه وَ قَرَوْه قِدَّامْ الْمَلِكْ.
وَ الْمَلِكْ قَالْ لَيْهُمْ: «أَنَا رِئِيتْ رُؤْيَةْ وَ الرُّؤْيَةْ دِي بَرْجَلَتْنِي. أَشَانْ دَا، نِدَوْر نَعَرِفْهَا.»
وَ فِي السَّنَةْ الرَّابْعَةْ هَنَا حُكُمْ يَهُويَقِمْ وِلَيْد يُوشِيَّا مَلِكْ يَهُوذَا، اللّٰهْ حَجَّى لِإِرْمِيَا كَلَامْ بُخُصّ كُلَّ شَعَبْ يَهُوذَا. وَ دَا فِي أَوَّلْ سَنَةْ هَنَا حُكُمْ نَبُوخَدْنَصَرْ مَلِكْ بَابِلْ.
وَ بَعَدْ دَا، الْمَلِكْ قَبَّلْ فِي قَصْرَهْ وَ طُولْ اللَّيْل هُو مَا أَكَلْ شَيّءْ وَ مَا نَادَى سِرِّيَّاتَهْ وَ النَّوْم كُلَ أَبَى عَيْنَهْ.
الْمَلِكْ بَلْشَاصَرْ خَافْ زِيَادَةْ وَ وِجْهَهْ أَلْغَيَّرْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ مُوَظَّفِينَهْ كُلَ بَرْجَلَوْا.
وَ فِي أَوَّلْ سَنَةْ هَنَا حُكُمْ بَلْشَاصَرْ مَلِكْ بَابِلْ، دَنْيَالْ شَافْ رُؤْيَةْ وَكِتْ هُو نَايِمْ فِي فُرَاشَهْ. وَ بَعَدْ دَا، هُو كَتَبْ الرُّؤْيَةْ دِي. وَ دِي هِي رُؤْيَةْ دَنْيَالْ.
أَنَا فَرْحَانْ نِخَبِّرْكُو بِالْعَلَامَاتْ وَ الْعَجَايِبْ الْاللّٰهْ الْعَالِي بَيَّنَاهُمْ لَيِّ.
وَ أَنَا دَنْيَالْ هَمَّيْت زِيَادَةْ. وَ الرُّؤْيَةْ الشِّفْتَهَا دِي بَرْجَلَتْنِي.