1 وَ رَاجِلْ وَاحِدْ أُسْمَهْ حَنَانِيَّا عِنْدَهْ زَرَعْ. وَ شَاوَرْ مَرْتَهْ الْأُسُمْهَا سَفِيرَةْ وَ هُمَّنْ أَسْتَفَقَوْا. وَ هُو بَاعْ الزَّرَعْ
فِي بَيْت هَنَا نَادُمْ غَنِيْ، فِي مَوَاعِينْ غَالِيِّينْ مِنْ الدَّهَبْ وَ الْفُضَّةْ وَ مَوَاعِينْ رَخِيصِينْ مِنْ الْحَطَبْ وَ الطِّينَةْ. وَ الْوَاحِدِينْ يَخْدُمُوا بَيْهُمْ عَمَلْ نَضِيفْ وَ الْوَاحِدِينْ يَخْدُمُوا بَيْهُمْ عَمَلْ وَسْخَانْ.
كُلَّ النَّاسْ الْأَبُويِ يِكَلِّفْنِي بَيْهُمْ، يَجُوا لَيِّ وَ أَيِّ نَادُمْ الْيَجِي لَيِّ، أَنَا أَبَداً مَا نَطُرْدَهْ.
وَ أَرِيحَا مَسْدُودَةْ قَوِي مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ نَادُمْ مَا مَرَقْ وَ لَا دَخَلْ.
وَ وَكِتْ قَدَّمْ رُجَالْ عَايِلْتَهْ، عَزَلَوْه لِعَكَانْ وِلَيْد كَرْمِي وِلَيْد زَبْدِي وِلَيْد زَارَحْ الْمِنْ قَبِيلَةْ يَهُوذَا.
«مَلْعُونْ الْغَشَّاشْ الْعِنْدَهْ دَكَرْ سَالِمْ فِي دَوْرَهْ وَ لِيِتِمّ وَعَدَهْ، يَدْبَحْ لِلرَّبّ بَهِيمَةْ مَعْضُورَةْ. أَنَا مَلِكْ كَبِيرْ وَ كُلَّ الْأُمَمْ يَخَافَوْا مِنِّي!» وَ دَا، اللّٰهْ الْقَادِرْ بَسْ قَالَهْ.
هُو عِنْدَهْ زَرَعْ وَ بَاعَهْ وَ سَلَّمْ الْقُرُسْ لِلرُّسُلْ فِي شَانْ الْأَخْوَانْ.
وَ شَالْ نُصّ تَمَنْ الزَّرَعْ لِنَفْسَهْ وَ سَلَّمْ الْقُرُسْ الْفَضَّلْ لِلرُّسُلْ فِي شَانْ الْأَخْوَانْ. وَ قَالْ دَا بَسْ تَمَنَهْ. وَ كُلَّ شَيّءْ السَّوَّاهْ دَا، مَرْتَهْ عِرْفَتَهْ.