وَ أَنَا كُلَ قَاعِدْ نُخُطّ بَالِي فِي كُلَّ الْكَلَامْ دَا أَشَانْ نَعَرِفْ الْحَقِيقَةْ هَنَا كُلَّ الْأَشْيَاءْ الْكَانَوْا مِنْ الْبِدَايَةْ. وَ خَلَاصْ، يَا ثَاوُفِيلُسْ الْمُحْتَرَمْ، أَنَا شِلْت نِيَّةْ أَشَانْ نِسَجِّلْ تَارِيخْ الْأَشْيَاءْ الْبِقَوْا وَ نَكْتِبَهْ لَيْك بِنِظَامْ عَدِيلْ.
