10 وَ وَكِتْ أَنِحْنَ قَاعِدِينْ مَعَاكُو، وَصَّيْنَاكُو وَ قُلْنَا لَيْكُو كَنْ نَادُمْ مَا يِدَوْر يَخْدِمْ، خَلِّي يَابَى الْأَكِلْ كُلَ.
وَ بِدُرَاعَكْ بَسْ تَاكُلْ لَحَدِّي تِقَبِّلْ فِي التُّرَابْ الْخَلَقَوْك مِنَّهْ. أَشَانْ إِنْتَ مِنْ التُّرَابْ وَ تِقَبِّلْ فِي التُّرَابْ.»
فِي وَكْت الْخَرِيفْ، الْكَسْلَانْ مَا يَحْرِتْ وَ فِي الدَّرَتْ، يِفَتِّشْ نَتِيجَةْ وَ مَا يَلْقَاهَا.
شِيلُوا نِيَّةْ أَشَانْ تِعِيشُوا بِحَالْ هَادِيَةْ. وَ مَا تَدْخُلُوا فِي شُؤُونْ النَّاسْ. أَخْدُمُوا بِدُرَاعْكُو مِثِلْ أَنِحْنَ وَصَّيْنَاكُو بَيَّهْ.
الْكَسْلَانْ يِتْمَنَّى وَ مَا يَلْقَى وَ لَاكِنْ النَّشِيطْ يَنْجَحْ وَ يَشْبَعْ.
مُنَى الْكَسْلَانْ يَكْتُلَهْ أَشَانْ إِيدَيْنَهْ أَبَوْا الْخِدْمَةْ.
وَ وَكِتْ لِسَّاعْنَا قَاعِدِينْ مَعَاكُو، قُلْنَا لَيْكُو كَدَرْ التَّعَبْ يَجِي فَوْقنَا كُلِّنَا. وَ خَلَاصْ، بِقِي مِثِلْ قُلْنَا وَ دَا تَعَرْفُوهْ.
لَاكِنْ قُلْت لَيْكُو الْكَلَامْ دَا أَشَانْ وَكِتْ التَّعَبْ يَجِي فَوْقكُو، تِفَكُّرُوا وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ أَنَا أَوْرَيْتكُو بَيَّهْ. وَ أَنَا مَا أَوْرَيْتكُو مِنْ الْبِدَايَةْ بِالتَّعَبْ الْيَجِيكُو أَشَانْ أَوَّلْ أَنَا قَاعِدْ مَعَاكُو.
وَ وَكِتْ الْكُبَارَاتْ جَوْا، بُولُسْ كَلَّمْ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «إِنْتُو تَعَرْفُوا حَالْتِي كِكَّيْف كُلَّ الْمُدَّةْ الْقَعَدْتَهَا مَعَاكُو فِي بَلَدْ آسِيَا مِنْ أَوَّلْ يَوْم جِيتْ.
وَ عِيسَى حَجَّى لَيْهُمْ وَ قَالْ: «خَلَاصْ بِقِي مِثِلْ الْكَلَامْ الْأَوَّلْ قُلْتَهْ لَيْكُو وَكِتْ أَنَا قَاعِدْ مَعَاكُو. أَنَا قُلْت لَيْكُو كَدَرْ كُلَّ الْكَلَامْ الْبُخُصِّنِي فِي تَوْرَاةْ مُوسَى وَ كُتُبْ الْأَنْبِيَاء وَ الزَّبُورْ وَاجِبْ يِتِمّ.»
نِسِيتُوا وَلَّا؟ وَكِتْ أَنَا قَاعِدْ مَعَاكُو أَوْرَيْتكُو بَيَّهْ.