وَ هَسَّعْ الْجَائِزَةْ الْيَنْطُوهَا لِلْغَالِبْ تَرْجَانِي. وَ هِي التَّاجْ الرَّبِّنَا يُخُطَّهْ فِي رَاسْ النَّادُمْ الصَّالِحْ. وَ رَبِّنَا الْحَاكِمْ الْعَادِلْ يَنْطِينِي الطَّاقِيَّةْ دِي فِي الْيَوْم الْأَخِيرْ. وَ مَا يَنْطِيهَا لَيِّ أَنَا وِحَيْدِي لَاكِنْ يَنْطِيهَا لِكُلَّ النَّاسْ الْقَرْمَانِينْ لِيَوْم جَيْتَهْ.
