1 وَ وَكِتْ إِشْبُوشَتْ وِلَيْد شَاوُولْ سِمِعْ كَدَرْ أَبْنِيرْ مَاتْ فِي حِبْرُونْ، هُو أَنْبَهَتْ مَرَّةْ وَاحِدْ. وَ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ أَنْبَهَتَوْا.
وَ مِثِلْ دَا، نَاسْ الْبَلَدْ قَاعِدِينْ يِكَسُّلُوهُمْ لِشَعَبْ بَنِي يَهُوذَا وَ يِخَوُّفُوهُمْ لِيَدْحَرَوْهُمْ مِنْ الْبُنَى.
وَ بِسَبَبْ دَا، كُلَّ الْإِيدَيْن يِنْرَخُوا وَ أَيِّ نَادُمْ قَلْبَهْ يِنْقَطِعْ.
وَ سُكَّانْ صَهْيُون قَالَوْا: «وَكِتْ سِمِعْنَا الْخَبَرْ، إِيدَيْنَّا أَنْرَخَوْا وَ الْخَوْف وَ الْوَجَعْ كَرَبَوْنَا مِثِلْ الْمَرَةْ الْقَاعِدَةْ تِطَالِقْ.»
وَ فِي الْيَوْم دَا، يُقُولُوا لِمَدِينَةْ الْقُدُسْ: «مَا تَخَافَيْ، يَا صَهْيُون، وَ مَا تَكْسَلَيْ.
وَ وَكِتْ مَلِكْ بَابِلْ سِمِعْ الْخَبَرْ، إِيدَيْنَهْ أَنْرَخَوْا. وَ الْخَوْف وَ الْوَجَعْ كَرَبَوْه مِثِلْ الْمَرَةْ الْقَاعِدَةْ تِطَالِقْ.»
قَوُّوا إِيدَيْكُو الْعَيَّانِينْ وَ ثَبُّتُوا رِكَبُّكُو الْيَرْجُفُوا.
وَ مِثِلْ دَا، كُلَّ النَّاسْ دَوْل بِدَوْرُوا بِخَوُّفُونَا وَ فِي فِكِرْهُمْ بُقُولُوا: «إِيدَيْنهُمْ يِنْرَخُوا، مَا يَقْدَرَوْا يِكَمُّلُوا الْخِدْمَةْ دِي.» وَ أَنَا كَمَانْ سَأَلْت اللّٰهْ وَ قُلْت: «يَا رَبّ، زِيدْ قُدُرْتِي!»
أَنَا نِغَفِّلَهْ وَكِتْ هُو عَيَّانْ وَ مَا عِنْدَهْ قُدْرَةْ. وَ أَنَا نِبَرْجِلَهْ وَ كُلَّ الشَّعَبْ الْمَعَايَهْ يِعَرُّدُوا. وَ خَلَاصْ، أَنَا نَكْتُلَهْ هُو وِحَيْدَهْ.
وَ وَكِتْ أَبْنِيرْ قَبَّلْ جَاءْ فِي حِبْرُونْ، يُوَابْ لَاقَاهْ فِي خَشُمْ بَابْ الْحِلَّةْ وَ طَرَّفَهْ مِثِلْ يِدَوْر يِحَجِّي لَيَّهْ بِعَشِيرْ. وَ طَوَّالِي، طَعَنَهْ فِي بَطْنَهْ وَ كَتَلَهْ. وَ بَيْدَا، هُو أَلْكَفَّى التَّارْ هَنَا أَخُوهْ عَسَاحِيلْ.
وَ أَبْنِيرْ وِلَيْد نِيرْ قَايِدْ دَيْش شَاوُولْ جَابْ إِشْبُوشَتْ وِلَيْد شَاوُولْ فِي حِلَّةْ مَحَنَايِمْ.