2 وَ هُو قَالْ: «اللّٰهْ هُو مَلْجَئِي يَحْمِينِي وَ يِنَجِّينِي.
كُونْ لَيِّ مَلْجَأْ قَوِي النَّقْدَرْ نَلْجَأْ لَيَّهْ فِي كُلَّ وَكِتْ. إِنْتَ قَرَّرْت تِنَجِّينِي أَشَانْ إِنْتَ جَبَلِي وَ بَكَانِي الْقَوِي.
أَشَانْ إِنْتَ جَبَلِي وَ بَكَانِي الْقَوِي وَ فِي شَانْ أُسْمَكْ، تُقُودْنِي وَ تِوَدِّينِي.
هُو الْيَرْحَمْنِي وَ هُو بَكَانِي الْقَوِي، هُو مَسْكَنِي وَ هُو الْيِنَجِّينِي. هُو دَرَقَتِي وَ مَلْجَئِي وَ هُو الْخَطَّ الشَّعَبْ تِحْتِي.
أَنَا قُلْت لِلّٰهْ: «إِنْتَ مَلْجَئِي وَ بَكَانِي الْقَوِي. إِنْتَ إِلٰـهِي وَ عَلَيْك أَنَا نِتْوَكَّلْ.»
هُو الْمَلْجَأْ وَ أَعْمَالَهْ تَمَامِينْ أَشَانْ دُرُوبَهْ كُلُّهُمْ عَدَالَةْ. هُو إِلٰـهْ أَمِينْ وَ مَا عِنْدَهْ أَيِّ ظُلُمْ وَ صَادِقْ وَ عَادِلْ.
مَا فِي شَيّءْ قُدُّوسْ مِثِلْ اللّٰهْ. مَا فِي إِلٰـهْ إِلَّا إِنْتَ وَ مَا فِي مَلْجَأْ مِثِلْ إِلٰـهْنَا.
وَ نُقُولْ لَيْك أُسْمَكْ بُطْرُسْ (مَعَنَاتَهْ حَجَرْ). وَ نِأَسِّسْ أُمَّتِي فِي الْحَجَرْ دَا وَ الْمَوْت مَا يِنَّصِرْ فَوْقَهَا.
أَنَا نُقُولْ: «يَا رَبّ، إِنْتَ جَبَلِي الْيَحْمِينِي. مَالَا نِسِيتْنِي؟ مَالَا خَلَّيْتنِي نَمْشِي حَزْنَانْ مِنْ مُطَارَدَةْ الْعُدْوَانْ؟»
وَ شَاوُولْ شَالْ عَسْكَرَهْ وَ مَشَى يِفَتِّشْ دَاوُدْ وَ جَوْا خَبَّرَوْا دَاوُدْ. وَ هُو دَلَّى مِنْ رَاسْ الْحَجَرْ وَ قَعَدْ فِي صَحَرَاء مَاعَوْن. وَ شَاوُولْ سِمِعْ وَ بَدَا يِطَارِدَهْ لِدَاوُدْ فِي صَحَرَاء مَاعَوْن.
وَ شَاوُولْ لَمَّ 3 000 رَاجِلْ مِنْ أَحْسَنْ الْمُحَارِبِينْ مِنْ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ مَشَى يِفَتِّشْ دَاوُدْ وَ نَاسَهْ جَنْب الْحَجَرْ الْبِنَادُوهْ حَجَرْ الْغَزَالْ.
أَشَانْ لَا إِلٰـهْ إِلَّا اللّٰهْ وَ لَا مَلْجَأْ إِلَّا إِلٰـهْنَا.
إِلٰـهِي هُو مَلْجَئِي الْقَوِي وَ يُقُودْنِي فِي الدَّرِبْ الْعَدِيلْ.
اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ حَجَّى، أَيْوَى، مَلْجَأْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالْ لَيِّ: ‹الْمَلِكْ الْيَحْكِمْ بِالْعَدَالَةْ وَ يُقُودْ النَّاسْ بِخَوْف اللّٰهْ،
أُسُمْ اللّٰهْ هُو مِثِلْ بَيْت طَوِيلْ وَ قَوِي. الصَّالِحْ يَطْلَعْ فَوْقَهْ وَ شَيّءْ مَا يَلْحَقَهْ.