12 وَ أَبْنِيرْ وِلَيْد نِيرْ وَ نَاسْ إِشْبُوشَتْ وِلَيْد شَاوُولْ مَرَقَوْا مِنْ مَحَنَايِمْ وَ مَشَوْا عَلَيْ حِلَّةْ قِبْعُونْ.
وَ بَتَّانْ قِبْعُونْ وَ الرَّامَةْ وَ بِيرُوتْ
«يَلَّا تَعَالُوا لَيِّ! أَفْزَعَوْنِي وَ نِحَارُبُوا قِبْعُونْ أَشَانْ هِي سَوَّتْ سَلَامْ مَعَ يَشُوعْ وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ.»
وَ خَلَاصْ، هُو خَافْ مَرَّةْ وَاحِدْ أَشَانْ قِبْعُونْ هِي حِلَّةْ كَبِيرَةْ مِثِلْ حِلَّالْ الْمُلُوكْ وَ هِي كَبِيرَةْ مِنْ حِلَّةْ عَايْ وَ رُجَالْهَا كُلَ فَحَلِينْ.
وَ سُكَّانْ قِبْعُونْ مِنْ حِوِّيِّينْ سِمْعَوْا بِالشَّيّءْ السَّوَّاهْ يَشُوعْ فِي حِلَّالْ أَرِيحَا وَ حِلَّةْ عَايْ.
وَ خَلَاصْ، أَبْشَلُومْ وَ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالَوْا: «وَصِيَّةْ حُوشَايْ الْمِنْ حِلَّةْ أَرْكِي أَخَيْر مِنْ وَصِيَّةْ أَخِتُوفَلْ.» وَ بَيْدَا، اللّٰهْ فَشَّلْ الْوَصِيَّةْ الْعَدِيلَةْ هِنْت أَخِتُوفَلْ أَشَانْ اللّٰهْ يِدَوْر يِنَزِّلْ مَصِيبَةْ فِي رَاسْ أَبْشَلُومْ.
وَ فِي الْيَوْم الْفَوْقَهْ اللّٰهْ سَلَّمْ الْأَمُورِيِّينْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ، يَشُوعْ سَأَلْ اللّٰهْ قِدَّامْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قَالْ: «يَا الْحَرَّايْ، أَقِيفِي ثَابْتَةْ فِي قِبْعُونْ! وَ إِنْتَ الْقَمَرْ، أَقِيفْ ثَابِتْ فِي وَادِي أَيَّلُونْ!»
وَ وَكِتْ يَعْقُوبْ شَافَاهُمْ قَالْ: «دَا بَكَانْ الْقَاعِدِينْ فَوْقَهْ عَسْكَرْ الرَّبّ.» وَ سَمَّى الْبَكَانْ دَا مَحَنَايِمْ (مَعَنَاتَهْ مُعَسْكَرَاتْ إِتْنَيْن).
وَ كَنْ حَارَبَانِي وَ قِدِرْ كَتَلَانِي، أَنِحْنَ نَبْقَوْا لَيْكُو عَبِيدْ. وَ لَاكِنْ كَنْ أَنَا بَسْ أَنَّصَرْت فَوْقَهْ وَ كَتَلْتَهْ كَمَانْ، إِنْتُو تَبْقَوْا لَيْنَا عَبِيدْ وَ تَخْدُمُوا لَيْنَا.»
وَ أَبْنِيرْ وِلَيْد نِيرْ قَايِدْ دَيْش شَاوُولْ جَابْ إِشْبُوشَتْ وِلَيْد شَاوُولْ فِي حِلَّةْ مَحَنَايِمْ.