1 وَ بَعَدْ كُلَّ الشَّيّءْ دَا، أَبْشَلُومْ لِقِي عَرَبَةْ هِنْت حَرِبْ وَ خَيْل وَ 50 رُجَالْ الْمَاشِينْ قِدَّامْ عَرَبَتَهْ.
وَ فِي نَفْس الْوَكِتْ دَا، أَدُنِيَّا وِلَيْد دَاوُدْ وِلَيْدهَا لِحَقِّيتْ قَمَّ يُقُولْ: «أَنَا بَسْ نَمْلُكْ.» وَ هُو لِقِي عَرَبَةْ هِنْت حَرِبْ وَ سِيَادْ خَيْل وَ 50 رُجَالْ الْيَمْشُوا قِدَّامْ عَرَبَتَهْ.
الْوَاحِدِينْ يِتْوَكَّلَوْا عَلَيْ عَرَبَاتْهُمْ هَنَا الْحَرِبْ وَ الْآخَرِينْ عَلَيْ خَيْلهُمْ. وَ لَاكِنْ أَنِحْنَ كَمَانْ، نِتْوَكَّلَوْا عَلَيْ أُسُمْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا وَ هُو بَسْ النِّنَادُوهْ.
وَ هَسَّعْ دَا، دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: ‹أَنَا نِأَسِّسْ لَيْك مَصِيبَةْ مِنْ لُبّ أَهَلَكْ. نَقْلَعْ مِنَّكْ عَوِينَكْ وَ نَنْطِيهِنْ لِوَاحِدْ مِنْ أَهَلَكْ وَ هُو يَرْقُدْ مَعَاهِنْ بِالنَّهَارْ.
وَ قَالْ لَيْهُمْ: «دَاهُو حُقُوقْ الْمَلِكْ الْيَحْكِمْكُو. هُو يِشِيلْ أَوْلَادْكُو لِيُسُوقُوا لَيَّهْ عَرَبَاتَهْ هَنَا الْحَرِبْ وَ يَرْكَبَوْا فِي خَيْلَهْ وَ يَجْرُوا قِدَّامْ عَرَبَتَهْ.
الْيِحِبّ الْهُرَاجْ يِحِبّ الْخَطَا وَ الْيِوَصِّفْ نَفْسَهْ يِجِيبْ لَيْهَا الدَّمَارْ.
قَبُلْ الْخَرَابْ، الْإِسْتِكْبَارْ وَ قَبُلْ الْوَقَعَانْ، الْكِبْرِيَاءْ.
الْفَشَارْ يِجِيبْ الْعَيْب وَ التَّوَاضُعْ يِجِيبْ الْحِكْمَةْ.
وَ الْمَلِكْ قَالْ بَتَّانْ: «لِمُّوا كُلَّ مَسَائِيلِي وَ رَكُّبُوا وِلَيْدِي سُلَيْمَانْ فِي بَغَلِي وَ وَدُّوهْ فِي رِجِلْ الْأَلْمِي هَنَا قِحُونْ.
وَ خَلِّي الْمَلِكْ دَا مَا يِكَتِّرْ الْخَيْل وَ لَا يِقَبِّلْ الشَّعَبْ فِي مَصِرْ لِيِجِيبُوا خَيْل أَشَانْ اللّٰهْ قَالْ لَيْكُو: «أَبَداً بَتَّانْ مَا تِقَبُّلُوا بِالدَّرِبْ دَا.»