3 وَ أَمْشِي بَكَانْ الْمَلِكْ وَ قُولِي لَيَّهْ الْكَلَامْ الْأَنَا نِأَوْرِيكِ دَا.» وَ يُوَابْ قَالْ لَيْهَا الْكَلَامْ الْوَاجِبْ هِي تُقُولَهْ.
وَ الْمَلِكْ قَالْ لَيْهَا: «هَلْ كُلَّ الْكَلَامْ دَا مَا جَايِ مِنْ يُوَابْ وَلَّا؟» وَ الْمَرَةْ قَالَتْ: «نَحْلِفْ بِحَيَاتَكْ إِنْتَ، يَا سِيدِي الْمَلِكْ. أَنَا مَا نَقْدَرْ نَكْدِبْ لَيْك، يَا سِيدِي الْمَلِكْ. بِأَكِيدْ، عَبْدَكْ يُوَابْ بَسْ كَلَّفَانِي بِالْكَلَامْ دَا.
وَ إِنْتَ تِحَجِّي لَيَّهْ بِالشَّيّءْ الْوَاجِبْ يُقُولَهْ. وَ أَنَا ذَاتِي نُكُونْ مَعَاكْ إِنْتَ وَ مَعَ هَارُونْ. وَ نِأَوْرِيكُو بِالشَّيّءْ الْوَاجِبْ تِسَوُّوهْ.
وَ خَلَاصْ، اللّٰهْ مَدَّ إِيدَهْ وَ قَالْ لَيِّ: «دَاهُو أَنَا نُخُطّ كَلَامِي فِي خَشْمَكْ.
وَ اللّٰهْ قَالْ: «كَنْ لَيِّ أَنَا، دِي مُعَاهَدَتِي مَعَاهُمْ. رُوحِي قَاعِدْ فَوْقَكْ وَ خَطَّيْت كَلَامِي فِي خَشْمَكْ. وَ أَبَداً مَا نِشِيلْهُمْ مِنْ خَشْمَكْ وَ لَا مِنْ خُشُومْ ذُرِّيّتَكْ وَ لَا مِنْ خُشُومْ ذُرِّيَّةْ ذُرِّيّتَكْ، مِنْ هَسَّعْ وَ إِلَى الْأَبَدْ.»
أَنَا خَطَّيْت كَلَامِي فِي خَشْمَكْ وَ لَبَّدْتَكْ فِي لُبّ إِيدِي. أَنَا بَسْ الْفَلَّيْت السَّمَاوَاتْ وَ أَسَّسْت الْأَرْض وَ قُلْت لِنَاسْ صَهْيُون: ‹إِنْتُو بَسْ شَعَبِي.›»
أَنَا نَمْرُقْ لَيْهُمْ فِي أُسُطْهُمْ نَبِي مِثْلَكْ وَ أَنَا نَنْطِيهْ كُلَّ كَلَامِي وَ هُو يِحَجِّي لَيْهُمْ بِكُلَّ شَيّءْ النَّامُرَهْ بَيَّهْ.
وَ اللّٰهْ كَلَّمْ لِبَلْعَامْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «قَبِّلْ أَمْشِي لِبَلَاقْ وَ قُولْ لَيَّهْ الْكَلَامْ دَا.»
وَ خَلَاصْ، الْمَرَةْ الْمِنْ حِلَّةْ تَقُوعَةْ مَشَتْ لِلْمَلِكْ دَاوُدْ وَ وَقَعَتْ فِي الْأَرْض وَ سَجَدَتْ قِدَّامَهْ وَ قَالَتْ: «يَا الْمَلِكْ، أَفْزَعْنِي!»
وَ رَسَّلْتُهُمْ لِعِدُّو، كَبِيرْ حِلَّةْ كَسِفْيَا. وَ أَوْرَيْتهُمْ الْكَلَامْ الْيُقُولُوهْ لِعِدُّو مَعَ أَخْوَانَهْ فِي كَسِفْيَا، الْهُمَّنْ خَدَّامِينْ هَنَا بَيْت اللّٰهْ. وَ قَالَوْا لَيْهُمْ: «رَسُّلُوا لَيْنَا نَاسْ الْيَخْدُمُوا فِي بَيْت إِلٰـهْنَا.»