6 وَ طَوَّالِي، دَاوُدْ رَسَّلْ لِيُوَابْ وَ قَالْ: «رَسِّلْ لَيِّ أُرِيَّا الْحِتِّي.» وَ خَلَاصْ، يُوَابْ رَسَّلَهْ لَيَّهْ.
الْيِلَبِّدْ خَطَايَهْ مَا يَنْجَحْ. وَ لَاكِنْ الْيُتُوبْ مِنْ خَطَايَهْ وَ يِخَلِّيهْ، اللّٰهْ يَرْحَمَهْ.
وَ بُطْرُسْ قَمَّ حَلَفْ وَ قَالْ: «خَلِّي اللّٰهْ يَلْعَنِّي كَنْ كَلَامِي مَا صَحِيحْ. أَبَداً مَا نَعَرِفْ الرَّاجِلْ دَا!» وَ طَوَّالِي الدِّيكْ عَوْعَى.
وَ تَانِي مَرَّةْ بُطْرُسْ نَكَرْ الْكَلَامْ وَ حَلَفْ وَ قَالْ: «أَنَا مَا نَعَرِفْ الرَّاجِلْ دَا.»
وَ قِدَّامْ كُلَّ النَّاسْ بُطْرُسْ نَكَرَهْ وَ قَالْ: «كَلَامْكِ دَا مَا نَعَرْفَهْ.»
وَ رَبِّي قَالْ: «الشَّعَبْ دَوْل يِقَرُّبُوا لَيِّ بِكَلَامْ خُشُومْهُمْ. يِمَجُّدُونِي بِلِسْنَيْهُمْ بَسْ وَ لَاكِنْ قُلُوبْهُمْ بَعِيدْ مِنِّي. وَ خَوْفهُمْ مِنِّي، دَا مِنْ وَصِيَّةْ الْهُمَّنْ عَلَّمَوْهَا مِنْ النَّاسْ بَسْ.
وَ شَاوُولْ قَالْ بَتَّانْ: «أَنَا أَذْنَبْت. هَسَّعْ دَا، اللّٰهْ عَلَيْك مَا تِعَيِّبْنِي قِدَّامْ شَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ كُبَارَاتْهُمْ. تَعَالْ نِقَبُّلُوا سَوَا وَ نَسْجُدْ لِلّٰهْ إِلٰـهَكْ.»
كَنْ عَمَلَكْ عَدِيلْ، مَا نَرْضَى بَيْك وَلَّا؟ لَاكِنْ كَنْ عَمَلَكْ مَا عَدِيلْ، الذَّنِبْ جَاهِزْ فِي خَشُمْ الْبَابْ وَ يِدَوْر يَكُرْبَكْ. لَاكِنْ إِنْتَ كَمَانْ أَقْدَرْ فَوْقَهْ!»
وَ الْمَرَةْ دِي بِقَتْ غَلْبَانَةْ. وَ هِي رَسَّلَتْ لِدَاوُدْ وَ أَوْرَتَهْ وَ قَالَتْ كَدَرْ هِي غَلْبَانَةْ.
وَ وَكِتْ أُرِيَّا جَاءْ لِدَاوُدْ، هُو سَأَلَهْ مِنْ عَافِيَةْ يُوَابْ وَ الْعَسْكَرْ وَ خَبَرْ الْحَرِبْ.
وَ أُرِيَّا الْحِتِّي. دَوْل كُلُّهُمْ كَيْ فُرَّاسْ دَاوُدْ وَ عَدَدْهُمْ 37.