15 وَ خَلَاصْ، دَاوُدْ نَادَى وَاحِدْ مِنْ عَسْكَرَهْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «أَكْتُلَهْ!» وَ الْعَسْكَرِي ضَرَبْ الْعَمَالِقِي وَ كَتَلَهْ.
الْعَاصِي يَلْقَى مَاحِيَّةْ مَا تَنْفَعْ وَ الْيَزْرَعْ الْعَدَالَةْ، مَاحِيّتَهْ مُؤَكَّدَةْ.
هُو يِفَشِّلْ فِكِرْ النَّجِيضِينْ أَشَانْ مَا يَنْجَحَوْا بِخِدْمَةْ إِيدَيْهُمْ.
وَ بَعَدْ دَا، الْمَلِكْ أَنْطَى أَمُرْ لِبَنَايَا وِلَيْد يَهُويَدَعْ وَ هُو مَشَى ضَرَبَهْ لِشِمْعِي لَحَدِّي مَاتْ. وَ بِمِثِلْ دَا، الْمُلُكْ هَنَا مَلِكْ سُلَيْمَانْ بِقِي ثَابِتْ.
وَ خَلَاصْ، بَنَايَا وِلَيْد يَهُويَدَعْ مَشَى لِيُوَابْ دَخَلْ لَيَّهْ وَ كَتَلَهْ. وَ دَفَنَوْه فِي بَيْتَهْ فِي الْكَدَادَةْ.
وَ خَلَاصْ، الْمَلِكْ سُلَيْمَانْ رَسَّلَهْ لِبَنَايَا وِلَيْد يَهُويَدَعْ. وَ هُو مَشَى ضَرَبَهْ لِأَدُنِيَّا وَ كَتَلَهْ.
وَ قِدْعُونْ قَالْ لِيَتَرْ وِلَيْدَهْ الْبِكِرْ: «قُمّ وَ أَكْتُلْهُمْ!» وَ لَاكِنْ الْوِلَيْد مَا سَلَّ سَيْفَهْ. هُو خَافْ أَشَانْ هُو وِلَيْد صَبِي.