11 أَشَانْ النَّادُمْ الْيِسَلِّمَهْ بِقِي مِثِلْ هُو يِعَاوِنَهْ فِي عَمَلَهْ الْفَسِلْ.
مَا تِسَّعْجَلْ وَكِتْ تِدَوْر تِدَرِّجْ شَيْخ وَ مَا تِشَارِكْ فِي ذُنُوبْ هَنَا نَادُمْ آخَرْ. أَنْقَرِعْ مَا تِتَلِّفْ حَالَكْ الطَّاهِرَةْ.
مَا تِشَارُكُوا فِي عَمَلْ هَنَا أَهَلْ الضَّلَامْ الْمَا يِجِيبْ نَتِيجَةْ عَدِيلَةْ. أَخَيْر تَكْشِفْ الشَّيّءْ الْهُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ.
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، سِمِعْت حِسّ آخَرْ جَايِ مِنْ السَّمَاءْ قَالْ: «يَلَّا يَا شَعَبِي، أَمُرْقُوا مِنْهَا! مَا تِشَارُكُوهَا فِي ذُنُوبْهَا أَشَانْ مَا تِشَارُكُوهَا فِي الْوَبَاءْ الْيَجِي فَوْقهَا كُلَ.
وَ كَنْ إِنْتَ شِفْت سَرَّاقْ، تِسْتَفِقْ مَعَايَهْ وَ تَمْشِي مَعَ الزَّنَّايِينْ.
أَيِّ نَادُمْ الْعَايِشْ بِاللَّبَنْ لِسَّاعْ صَغِيرْ وَ مَا يَعَرِفْ دَرِبْ الصَّالِحِينْ.
وَ النَّاسْ الْقَرَّبَوْا لِخَشُمْ النَّارْ، أَكُرْبُوهُمْ وَ أَفْزَعَوْهُمْ. حِنُّوا فِي النَّاسْ النَّجَّسَوْا نُفُوسْهُمْ بِالزِّنَى لَحَدِّي خُلْقَانْهُمْ. لَاكِنْ أَنْقَرْعُوا مَرَّةْ وَاحِدْ وَ أَكْرَهَوْا أَيِّ شَيّءْ الْيَقْدَرْ يِنَجِّسْكُو إِنْتُو كُلَ.