5 أَشَانْ كَنْ نَادُمْ مَا يَقْدَرْ يِشِيلْ مَسْؤُولِيَّةْ بَيْتَهْ، كِكَّيْف يَقْدَرْ يِرَيِّسْ جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ هَنَا اللّٰهْ؟
وَ أَنَا قُلْت لَيَّهْ نِعَاقِبْ ذُرِّيّتَهْ عِقَابْ دَايِمْ. وَ دَا، بِسَبَبْ الْحُقْرَةْ الْأَوْلَادَهْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهَا وَ هُو مَا عَاقَبَاهُمْ.
وَ مِثِلْ أُمَّةْ الْمَسِيحْ تِكَرِّمْ الْمَسِيحْ، خَلِّي أَيِّ مَرَةْ تِكَرِّمْ رَاجِلْهَا فِي كُلَّ شَيّءْ.
الْكَلَامْ دَا سِرّ عَظِيمْ. أَنَا نُقُولْ لَيْكُو الْكَلَامْ دَا بُخُصّ الْمَسِيحْ وَ أُمَّتَه.
كَنْ نِأَخِّرْ كُلَ، إِنْتَ تَعَرِفْ الْحَالْ الْوَاجْبَةْ لِأَهَلْ اللّٰهْ. هُمَّنْ نَاسْ اللّٰهْ أُمَّةْ الْمَسِيحْ. وَ أُمَّةْ الْمَسِيحْ، هِي عَمُودْ الْحَقّ وَ أَسَاسَهْ.
وَ اللّٰهْ خَطَّ كُلَّ شَيّءْ تِحِتْ مُلُكْ الْمَسِيحْ وَ جَعَلَهْ رَئِيسْ فِي كُلَّ شَيّءْ لِفَايْدَةْ أُمَّتَه.
«فَكُّرُوا فِي نُفُوسْكُو وَ فِي كُلَّ جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ هَنَا اللّٰهْ أَشَانْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ خَطَّاكُو فَوْقهُمْ رُعْيَانْ. أَيْوَى، أَسْرَحَوْا بِجَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ الْاللّٰهْ شَرَاهُمْ بِدَمّ إِبْنَهْ.
مَا تَبْقَوْا سَبَبْ لِأَيِّ نَادُمْ لِتَمُرْقُوهْ مِنْ الدَّرِبْ، وَ لَا لِلْيَهُودْ وَ لَا لِلْيُونَانِيِّينْ وَ لَا لِنَاسْ اللّٰهْ أُمَّةْ الْمَسِيحْ.