5 وَ دَاهُو الْحَقّ، اللّٰهْ وَاحِدْ وَ الْوَسِيطْ الْبَيْن اللّٰهْ وَ بَيْن النَّاسْ كُلَ وَاحِدْ وَ هُو الْإِنْسَانْ عِيسَى الْمَسِيحْ
لَاكِنْ كَنْ فِي جَانِبْ وَاحِدْ بَسْ، مَا فِي وَاسِطَةْ. وَ اللّٰهْ هُو وَاحِدْ.
وَ لَاكِنْ لَيْنَا أَنِحْنَ الْمُؤمِنِينْ، اللّٰهْ وَاحِدْ بَسْ. وَ هُو أَبُونَا الْخَلَقْ كُلَّ شَيّءْ وَ أَنِحْنَ نَحْيَوْا لَيَّهْ هُو. وَ الرَّبّ وَاحِدْ بَسْ وَ هُو عِيسَى الْمَسِيحْ وَ بَيَّهْ هُو كُلَّ شَيّءْ مَوْجُودْ وَ بَيَّهْ هُو أَنِحْنَ حَيِّينْ.
وَ فِي شَانْ دَا، الْمَسِيحْ هُو وَسِيطْ هَنَا الْمُعَاهَدَةْ الْجَدِيدَةْ الْبَيْهَا النَّاسْ الْاللّٰهْ نَادَاهُمْ يَلْقَوْا الْوَرَثَةْ الْأَبَدِيَّةْ الْهُو وَاعَدْ بَيْهَا. أَشَانْ الْمَسِيحْ مَاتْ لِيَفْدَى النَّاسْ مِنْ خَطَايَاهُمْ السَّوَّوْهُمْ فِي وَكِتْ الْمُعَاهَدَةْ الْأَوَّلْ.
بِالسَّبَبْ دَا، هُو دَايْماً يَقْدَرْ يِنَجِّي النَّاسْ الْيِقَرُّبُوا لِلّٰهْ بَيَّهْ هُو أَشَانْ هُو حَيّ دَايْماً وَ قَاعِدْ يَسْأَلْ لَيْهُمْ اللّٰهْ دَايْماً.
أَسْمَعَوْا، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ! اللّٰهْ إِلٰـهْنَا هُو اللّٰهْ الْوَاحِدْ.
وَ جِيتُوا قِدَّامْ عِيسَى وَسِيطْ هَنَا الْمُعَاهَدَةْ الْجَدِيدَةْ وَ قِدَّامْ دَمَّهْ الْمَرْشُوشْ الْيَشْهَدْ لَيْنَا بِشَهَادَةْ أَخَيْر مِنْ شَهَادَةْ دَمّ هَابِيلْ.
وَ الْكَلِمَةْ بِقَتْ إِنْسَانْ وَ هُو سَكَنْ فِي أُسُطْنَا. وَ شِفْنَا قُدُرْتَهْ الْمَجِيدَةْ. وَ قُدُرْتَهْ هِي مَجِيدَةْ بِلْحَيْن وَ مُوَافْقَةْ لِلْإِبْن الْوَاحِدْ الْجَايِ مِنْ اللّٰهْ أَبُوهْ. وَ هُو مَلَانْ بِالرَّحْمَةْ وَ الْحَقّ.
وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ الْفَدَاهُمْ، هُو اللّٰهْ الْقَادِرْ. هُو قَالْ: «أَنَا الْأَوَّلْ وَ أَنَا الْأَخِيرْ وَ لَا إِلٰـهْ إِلَّا أَنَا.
وَ دَا بِقِي سَوَا سَوَا لِلْيَهُودْ وَ لِلْمَا يَهُودْ أَشَانْ الرَّبّ الْوَاحِدْ، هُو رَبّ كُلَّ النَّاسْ وَ هُو كَرِيمْ لِأَيِّ نَادُمْ الْيَدْعِي بِأُسْمَهْ.
وَ الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ هِي، يَعَرْفُوكْ إِنْتَ اللّٰهْ الْوَاحِدْ الصَّحِيحْ وَ يَعَرْفُوا عِيسَى الْمَسِيحْ الْإِنْتَ رَسَّلْتَهْ.
لَاكِنْ هَسَّعْ عِيسَى عِنْدَهْ خِدْمَةْ أَخَيْر زِيَادَةْ مِنْ خِدْمَةْ رُجَالْ الدِّينْ الْأَوَّلَانِيِّينْ أَشَانْ هُو بِقِي وَسِيطْ هَنَا الْمُعَاهَدَةْ الْأَخَيْر زِيَادَةْ. وَ الْمُعَاهَدَةْ دِي، اللّٰهْ ثَبَّتْهَا فِي وُعُودْ أَخَيْر زِيَادَةْ مِنْ الْوُعُودْ الْأَوَّلَانِيِّينْ.
وَ اللّٰهْ هُو وَاحِدْ وَ هُو أَبُونَا كُلِّنَا. وَ هُو رَبّ كُلَّ شَيّءْ وَ قَاعِدْ فَوْقنَا كُلِّنَا وَ مَوْجُودْ مَعَانَا كُلِّنَا.
وَ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ أَكِلْ اللَّحَمْ الْقَدَّمَوْه ضَحِيَّةْ لِلْأَصْنَامْ، أَكِيدْ أَنِحْنَ نَعَرْفُوا كَدَرْ الصَّنَمْ، هُو يِمَثِّلْ إِلٰـهْ الْمَا مَوْجُودْ فِي الدُّنْيَا. وَ نَعَرْفُوا كَدَرْ مَا فِي إِلٰـهْ إِلَّا اللّٰهْ الْوَاحِدْ.
مَا فِي حَكَمْ أَمْبَيْنَاتْنَا الْيُخُطّ إِيدَهْ فَوْقنَا.
<الْبِنَيَّةْ الْعُدْرِيَّةْ تَبْقَى غَلْبَانَةْ وَ تَلْدَ وِلَيْد وَ يِسَمُّوهْ عِمَّانُوِيل.> وَ أُسُمْ عِمَّانُوِيل مَعَنَاتَهْ اللّٰهْ مَعَانَا.
وَ أَمْبَيْنَاتْ السَّبْعَةْ فَانُوسْ دَوْل، شِفْت نَادُمْ مِثِلْ إِبْن الْإِنْسَانْ لَابِسْ خَلَقْ طَوِيلْ وَ عِنْدَهْ فِي صَدْرَهْ حِزَامْ هَنَا دَهَبْ.
دَاهُو قُرْمَةْ هَنَا جُدُودْ عِيسَى الْمَسِيحْ إِبْن دَاوُدْ إِبْن إِبْرَاهِيمْ.
مَا فِي نَجَاةْ إِلَّا بِعِيسَى وِحَيْدَهْ. وَ فِي كُلَّ الْأَرْض، مَا فِي أُسُمْ آخَرْ الْاللّٰهْ نَزَّلَهْ لِلنَّاسْ الْوَاجِبْ أَنِحْنَ نِآمُنُوا بَيَّهْ وَ نَنْجَوْا، إِلَّا بِأُسُمْ عِيسَى!»
وَ الْبِشَارَةْ دِي تِحَجِّي بِإِبْنَهْ الْبِقِي إِنْسَانْ مِنْ ذُرِّيَّةْ الْمَلِكْ دَاوُدْ
وَ نِوَصِّيكْ قِدَّامْ اللّٰهْ الْيَنْطِي الْحَيَاةْ لِكُلِّ شَيّءْ وَ بِأُسُمْ الْمَسِيحْ عِيسَى الشَّهَدْ لِلْحَقّ قِدَّامْ الْوَالِي بِلَاطُسْ الْبُنْطِي.
يَا عِيَالِي، أَنَا قَاعِدْ نَكْتِبْ لَيْكُو الْكَلَامْ دَا أَشَانْ مَا تَذْنُبُوا. لَاكِنْ كَنْ أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يَذْنِبْ، عِنْدِنَا نَادُمْ وَاحِدْ يِدَافِعْ لَيْنَا قِدَّامْ اللّٰهْ أَبُونَا وَ هُو عِيسَى الْمَسِيحْ وَ هُو بَسْ الصَّالِحْ.
وَ بَعَدْ شِيَّةْ، الْعَبِدْ قَالْ لَيَّهْ: ‹يَا سِيدِي، أَنَا سَوَّيْت مِثِلْ إِنْتَ أَمَرْتِنِي بَيَّهْ وَ الْبَكَانْ لِسَّاعْ فَضَّلْ.›