3 الدُّعَا الْمِثِلْ دَا سَمَحْ وَ اللّٰهْ مُنَجِّينَا هُو يَرْضَى بَيَّهْ.
سَوُّوا دَايْماً الْخَيْر وَ أَسَّاعَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو أَشَانْ دِي بَسْ الْعِبَادَةْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بَيْهَا.
جَوَابْ مِنِّي أَنَا بُولُسْ رَسُولْ عِيسَى الْمَسِيحْ بِأَمُرْ مِنْ اللّٰهْ مُنَجِّينَا وَ الْمَسِيحْ عِيسَى الْعَشَمْنَا قَاعِدْ فَوْقَهْ.
وَ كَنْ تِسَوُّوا خَطَا وَ بِسَبَبَهْ يُدُقُّوكُو وَ إِنْتُو تَحْمَلَوْه بِصَبُرْ، شُنُو الْفَايْدَةْ؟ لَاكِنْ كَنْ إِنْتُو تِسَوُّوا الْخَيْر وَ يِتَعُّبُوكُو بِسَبَبَهْ وَ إِنْتُو تَحْمَلَوْه بِصَبُرْ، خَلَاصْ اللّٰهْ يِبَارِكُّو.
النَّادُمْ الْيِتَابِعْ الْمَسِيحْ مِثِلْ دَا، اللّٰهْ يَرْضَى بَيَّهْ وَ النَّاسْ كُلَ يِكَرُّمُوهْ.
وَ إِنْتُو كُلَ مِثِلْ حُجَارْ الْحَيِّينْ الْاللّٰهْ قَاعِدْ يَبْنِي بَيْكُو بَيْت هَنَا رُوحَهْ. وَ إِنْتُو رُجَالْ دِينْ خَاصِّيْن وَ قَاعِدِينْ تِقَدُّمُوا لِلّٰهْ ضَحَايَا بِإِذِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بَيْهُمْ بِوَاسِطَةْ عِيسَى الْمَسِيحْ.
يَا أَخْوَانِي، أَسْمَعَوْا كَلَامِي بَتَّانْ. أَوَّلْ عَلَّمْتُوا مِنِّنَا الْحَالْ الْوَاجْبَةْ أَشَانْ اللّٰهْ يَرْضَى بَيْكُو. وَ خَلَاصْ إِنْتُو مَاشِينْ عَدِيلْ. وَ أَشَانْ دَا، نَشْحَدَوْكُو وَ نِوَصُّوكُو بِأُسُمْ الرَّبّ عِيسَى أَشَانْ تَمْشُوا عَدِيلْ بِزِيَادَةْ.
وَ مِثِلْ دَا، تَعَرْفُوا كِكَّيْف تِعِيشُوا بِحَالْ الْوَاجْبَةْ لِنَاسْ الرَّبّ وَ تِسَوُّوا دَايْماً الشَّيّءْ الْهُو يَرْضَى بَيَّهْ وَ تِسَوُّوا كُلَّ عَمَلْ الْخَيْر وَ تَعَرْفُوا اللّٰهْ بِزِيَادَةْ.
وَ نَفْرَحْ بِلْحَيْن بِاللّٰهْ الْيِنَجِّينِي.
وَ تَبْقَوْا صَالِحِينْ وَ مَلَانِينْ بِالْخَيْر الْجَايِ مِنْ عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ خَلَاصْ، الْمَجْد وَ الشُّكُرْ لِلّٰهْ.
كَنْ أَيِّ مَرَةْ أَرْمَلَةْ عِنْدَهَا عِيَالْ وَلَّا عِيَالْ عِيَالْهَا، خَلِّي يَعَرْفُوا كِكَّيْف يَبْقَوْا تَقِيِّينْ مَعَ نَاسْ بَيْتهُمْ وَ يَنْطُوا لِوَالْدَيْنهُمْ حُقُوقْهُمْ مِثِلْ اللّٰهْ يَرْضَى بَيَّهْ.
وَ كُلَّ شَيّءْ الْأَنَا نِدَوْرَهْ، لِقِيتَهْ خَلَاصْ زِيَادَةْ مِنْ النِّدَوْرَهْ. أَخُوكُو أَبْفَرِيدْ جَابْ الْمُسَاعَدَةْ الرَّسَّلْتُوهَا لَيِّ وَ خَلَاصْ، أَنَا مَبْسُوطْ. وَ الْمُسَاعَدَةْ دِي هِي مِثِلْ هَدِيَّةْ لِلّٰهْ الرِّيحِتْهَا هُو يَرْضَى بَيْهَا وَ يَقْبَلْهَا.
خَبُّرُوا وَ قَرُّبُوا وَ لِمُّوا سَوَا وَ أَشَّاوَرَوْا! يَاتُو حَجَّى بَيَّهْ مِنْ زَمَانْ وَ خَبَّرْ بَيَّهْ مِنْ الْوَكِتْ الْفَاتْ؟ مَا أَنَا اللّٰهْ وَلَّا؟ وَ لَا إِلٰـهْ إِلَّا أَنَا! أَنَا إِلٰـهْ الصَّادِقْ وَ الْمُنَجِّي وَ مَا فِي إِلٰـهْ آخَرْ إِلَّا أَنَا.
هُو نَجَّانَا وَ نَادَانَا أَشَانْ نَبْقَوْا نَاسْ خَاصِّينْ لَيَّهْ. وَ دَا مَا بِسَبَبْ أَيِّ عَمَلْ صَالِحْ الْأَنِحْنَ سَوَّيْنَاهْ لَاكِنْ بِسَبَبْ نِيّتَهْ وَ رَحْمَتَهْ. قُبَّالْ الدُّنْيَا مَا بَدَتْ، هُو عِنْدَهْ نِيَّةْ أَشَانْ يَنْطِينَا النِّعْمَةْ دِي فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
وَ فِي سَبَبْ الْوَعَدْ دَا، نَتْعَبَوْا وَ نِجَاهُدُوا. خَطَّيْنَا عَشَمْنَا ثَابِتْ فِي اللّٰهْ الْحَيّ الْهُو بَسْ مُنَجِّي هَنَا كُلَّ النَّاسْ خَاصَّةً الْمُؤمِنِينْ.