1 وَ أَوَّلْ شَيّءْ، نِوَصِّي الْأَخْوَانْ يَسْأَلَوْا اللّٰهْ بِشِدَّةْ بِصَلَاةْ وَ دُعَا وَ شُكُرْ فِي شَانْ كُلَّ النَّاسْ.
يَا أَخْوَانِي، وَاجِبْ نَشْكُرُوا اللّٰهْ دَايْماً فِي شَانْكُو. وَ دَا وَاجِبْ لَيْنَا أَشَانْ قُدْرَةْ إِيمَانْكُو قَاعِدَةْ تِزِيدْ كَتِيرْ وَ الْمَحَبَّةْ الْكُلُّكُو تِرَّايَدَوْا بَيْهَا قَاعِدَةْ تِزِيدْ بِلْحَيْن.
فِي شَانْ دَا، أَعْتَرُفُوا بِذُنُوبْكُو أَمْبَيْنَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ أَمْبَيْنَاتْكُو أَشَانْ يَشْفِيكُو. دُعَا هَنَا نَادُمْ صَالِحْ عِنْدَهْ قُدْرَةْ شَدِيدَةْ.
أَشْكُرُوا اللّٰهْ أَبُونَا فِي كُلَّ وَكِتْ وَ فِي كُلَّ شَيّءْ بِأُسُمْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ خَدَّامْ الرَّبّ مَا وَاجِبْ يِهَارِجْ. وَ لَاكِنْ وَاجِبْ يِسَوِّي الزَّيْن لِكُلَّ النَّاسْ وَ يَعَرِفْ كِكَّيْف يِعَلِّمْهُمْ وَ يَصْبُرْ لَيْهُمْ.
هُو يِدَوْر كَدَرْ كُلَّ النَّاسْ يَنْجَوْا وَ يَلْقَوْا عِرْفَةْ الْحَقّ.
فِي أَيِّ وَكِتْ كَنْ فَكَّرْت لَيْكُو، نَشْكُرْ اللّٰهْ رَبِّي.
وَ نِدَوْرُوا كَدَرْ أَيِّ وَاحِدْ مِنْكُو يِوَصِّفْ دَايْماً النِّيَّةْ الْعَدِيلَةْ الْمِثِلْ دِي وَ عَشَمْكُو يَبْقَى بَلَا شَكَكْ لَحَدِّي الْأَخِيرْ.
وَ خَلِّي مَا يُقُولُوا كَلَامْ فَسِلْ فِي أَيِّ نَادُمْ وَ لَا يِهَارُجُوا. وَ خَلِّي يِحَجُّوا بِنَفَسْ بَارِدْ وَ بِأَدَبْ مَعَ كُلَّ النَّاسْ.
أَكِيدْ، نِعْمَةْ اللّٰهْ بَانَتْ فِي الْمَسِيحْ أَشَانْ تِنَجِّي كُلَّ النَّاسْ.
لَاكِنْ الْمَرَةْ الْأَرْمَلَةْ الْمَا عِنْدَهَا نَادُمْ يِفَكِّرْ فَوْقهَا، هِي تُخُطّ عَشَمْهَا ثَابِتْ فِي اللّٰهْ وَ تِنْكَرِبْ فِي دُعَاهَا وَ صَلَاوَاتْهَا، لَيْل وَ نَهَارْ.
وَ دَاهُو الْكَلَامْ الْمُهِمّ قُبَّالْ كُلَّ شَيّءْ الْأَنَا عَلَّمْتَهْ لَيْكُو وَ أَنَا كُلَ عَلَّمَوْنِي لَيَّهْ. الْمَسِيحْ مَاتْ فِي شَانْ ذُنُوبْنَا مِثِلْ مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ.
«اللّٰهْ مَا حَاسَبْ النَّاسْ فِي زَمَنْ الْجَهَلْ وَ لَاكِنْ هَسَّعْ اللّٰهْ يِنَادِي كُلَّ النَّاسْ فِي أَيِّ بَكَانْ أَشَانْ يُتُوبُوا مِنْ ذُنُوبْهُمْ.
وَ لَيْكُو إِنْتُو، خَلِّي الرَّبّ يِزِيدْ مَحَبِّتْكُو وَ يِكَتِّرْهَا أَشَانْ تِرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو بِزِيَادَةْ وَ تِحِبُّوا كُلَّ النَّاسْ مِثِلْ أَنِحْنَ نِحِبُّوكُو.
وَ الْحَمْدُ للّٰهْ، أَوَّلْ إِنْتُو بِقِيتُوا عَبِيدْ لِلذَّنِبْ لَاكِنْ هَسَّعْ تِتَابُعُوا بِكُلَّ قُلُوبْكُو التَّعْلِيمْ الْاللّٰهْ نَزَّلَهْ لَيْكُو.
أَوَّلْ شَيّءْ، نَشْكُرْ اللّٰهْ بِأُسُمْ عِيسَى الْمَسِيحْ فِي شَانْكُو كُلُّكُو أَشَانْ إِيمَانْكُو بِقِي مَعْرُوفْ فِي كُلَّ الدُّنْيَا.
بَارَكْ اللّٰهْ الْأُسْمَهْ مَجِيدْ إِلَى الْأَبَدْ وَ خَلِّي كُلَّ الْأَرْض تِنْمَلِي بِمَجْدَهْ. آمِينْ! آمِينْ!
وَ أَوَّلْ تِيطُسْ بَدَا خِدْمَةْ الرَّحْمَةْ أَمْبَيْنَاتْكُو وَ أَشَانْ دَا، طَلَبْنَا مِنَّهْ يِكَمِّلْ الْخِدْمَةْ دِي مَعَاكُو.
وَ أَشَانْ كُلَّ الْكَلَامْ دَا، نَطْلُبْ مِنْكُو مَا تَحْزَنَوْا لَيِّ فِي تَعَبِي. أَنَا قَاعِدْ نَتْعَبْ مِثِلْ دَا فِي شَانْكُو إِنْتُو وَ دَا يَبْقَى لِفَايْدِتْكُو الْمَجِيدَةْ.
وَ رُجَالْ الدِّينْ يِقَدُّمُوا الضَّحَايَا دَوْل لِرَبّ السَّمَاوَاتْ أَشَانْ هُو يَرْضَى بِرِيحَةْ الضَّحَايَا. وَ مِثِلْ دَا، هُمَّنْ يَسْأَلَوْا اللّٰهْ لِلْمَلِكْ وَ لِأَوْلَادَهْ أَشَانْ اللّٰهْ يِبَارِكْهُمْ.
فَتُّشُوا السَّلَامْ لِلْمَدِينَةْ الْأَنَا وَدَّيْتكُو فَوْقهَا فِي الْغُرْبَةْ. وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ لِلْمَدِينَةْ دِي أَشَانْ سَلَامْهَا هِي، سَلَامْكُو إِنْتُو كُلَ.»
وَ خَلُّوا الرُّوحْ الْقُدُّوسْ يُقُودْكُو فِي صَلَاوَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ فِي كُلَّ وَكِتْ بِكُلَّ أَنْوَاعْ هَنَا دُعَا وَ طَلَبْ. وَ مِثِلْ دَا، أَقْعُدُوا وَاعِيِّينْ وَ أَنْكَرْبُوا فِي صَلَاوَاتْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ لِكُلَّ الصَّالِحِينْ.
مَا تِهِمُّوا لِأَيِّ شَيّءْ لَاكِنْ فِي كُلِّ حَالْ، أَشْكُرُوا اللّٰهْ وَ قَدُّمُوا لَيَّهْ طَلَبْكُو بِصَلَاةْ وَ دُعَا.