وَ كَنْ كَيْ دَا، مَالَا اللّٰهْ نَزَّلْ التَّوْرَاةْ لِمُوسَى؟ اللّٰهْ زَادْ لِجُدُودْنَا التَّوْرَاةْ بِكُلَّ شُرُوطَهْ بِسَبَبْ ذُنُوبْ النَّاسْ. وَ دَوَّرْ النَّاسْ يِتَابُعُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَحَدِّي النَّادُمْ الْمِنْ ذُرِّيَّةْ إِبْرَاهِيمْ الْاللّٰهْ وَاعَدَهْ بِالْبَرَكَةْ يَجِي. وَ التَّوْرَاةْ دَا، الْمَلَائِكَةْ نَزَّلَوْه فِي إِيدْ وَسِيطْ وَ هُو مُوسَى.
