8 وَ أَنِحْنَ نَعَرْفُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ هُمَّنْ عَدِيلِينْ كَنْ نِعَلُّمُوهُمْ بِطَرِيقَةْ صَحِيحَةْ.
وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ نِسَوِّي الشَّيّءْ الْفِي نَفْسِي مَا نِدَوْر نِسَوِّيهْ، مِثِلْ دَا أَنَا نِسْتَفِقْ مَعَ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ وَ نُقُولْ هُمَّنْ عَدِيلِينْ وَ عِنْدُهُمْ الصَّحِيحْ.
وَ بِمَثَلْ تَانِي، كَنْ نَادُمْ يَجْرِي فِي مُسَابَقَةْ، مَا يُقُولُوا هُو سَبَقْ إِلَّا كَنْ جَرَى حَسَبْ الشُّرُوطْ.
التَّوْرَاةْ يِخَالِفْ وَعَدْ اللّٰهْ وَلَّا؟ لَا، أَبَداً. كَنْ أَوَّلْ النَّاسْ يَقْدَرَوْا يَلْقَوْا الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِطَبِّقِينْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهُمْ، خَلَاصْ هُمَّنْ يَبْقَوْا صَالِحِينْ بِالشُّرُوطْ دَوْل.
آبَوْا مَا تِتَابُعُوا فِكِرْ نَاسْ الدُّنْيَا لَاكِنْ خَلِّي اللّٰهْ يِغَيِّرْكُو وَ يَنْطِيكُو عَقُلْ جَدِيدْ الْبَيَّهْ تَقْدَرَوْا تِمَيُّزُوا الشَّيّءْ الْاللّٰهْ يِدَوْرَهْ وَ تَعَرْفُوا الشَّيّءْ الْعَدِيلْ وَ الشَّيّءْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بَيَّهْ وَ الشَّيّءْ التَّمَامْ.
نَعَرِفْ مَا فِي شَيّءْ عَدِيلْ قَاعِدْ فَوْقِي، يَعْنِي فِي طَبِيعْتِي الْإِنْسَانِيَّةْ. عِنْدِي نِيَّةْ نِسَوِّي الْخَيْر لَاكِنْ مَا نَقْدَرْ.
فِي قَلْبِي، أَنَا نِرِيدْ وَصَايَا اللّٰهْ
«وَ إِنْتَ نَزَلْت لَيْهُمْ فِي رَاسْ جَبَلْ سِينَاء وَ حَجَّيْت لَيْهُمْ مِنْ السَّمَاءْ وَ أَنْطَيْتهُمْ قَوَانِينْ عَدِيلِينْ وَ التَّوْرَاةْ الْمُكَرَّمْ وَ شُرُوطْ وَ وَصَايَا زَيْنِينْ.