14 وَ رَبِّنَا أَنْطَانِي نِعْمَةْ كَبِيرَةْ بِلْحَيْن وَ أَنْطَانِي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ الْقَاعِدِينْ فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
أَكْرُبْ قَوِي التَّعْلِيمْ الْعَدِيلْ السِّمِعْتَهْ مِنِّي وَ تَابِعَهْ تَمَامْ. وَ أنْكَرِبْ فِي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ مِثِلْ الْوَاجِبْ فِي دَرِبْ الْمَسِيحْ عِيسَى.
لَاكِنْ هَسَّعْ، أَنَا رَسُولْ بِرَحْمَةْ اللّٰهْ وَ رَحْمَتَهْ مَا فَشَلَتْ. بِالْعَكْس، أَنَا خَدَمْت خِدْمَةْ زِيَادَةْ مِنْهُمْ كُلُّهُمْ. وَ بِالصَّحِيحْ، الْخَدَمْ عَدِيلْ مَا أَنَا لَاكِنْ رَحْمَةْ اللّٰهْ الْقَاعِدَةْ فَوْقِي.
خَلِّي نَشْكُرُوا اللّٰهْ أَبُو رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ! هُو رَحَمَانَا بِرَحْمَةْ كَبِيرَةْ الْبَيْهَا بِقِينَا مَوْلُودِينْ مِنْ جَدِيدْ بِسَبَبْ بُعَاثْ عِيسَى الْمَسِيحْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ. وَ بَيْدَا، عِنْدِنَا عَشَمْ مُؤَكَّدْ
خَلِّي رَحْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ وَ مَحَبَّةْ اللّٰهْ وَ الْخُوَّةْ الْجَايَةْ مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ يَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فَوْقكُو كُلُّكُو.
وَ اللّٰهْ رَبّ السَّلَامْ مَا يِأَخِّرْ يَرْحَكْ إِبْلِيسْ تِحِتْ رِجْلَيْكُو. عَلَيْكُمْ رَحْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى.
وَ دِي هِي الْمَحَبَّةْ الصَّحِيحَةْ، هِي مَا الْمَحَبَّةْ الْأَنِحْنَ نِحِبُّوا بَيْهَا اللّٰهْ. لَا. هِي الْمَحَبَّةْ الْاللّٰهْ حَبَّانَا بَيْهَا لَحَدِّي رَسَّلْ إِبْنَهْ لِيَمْحَا ذُنُوبْنَا.
وَ أَيِّ وَكِتْ النَّسْأَلَوْا لَيْكُو أَبُونَا اللّٰهْ، نِفَكُّرُوا فِي الْعَمَلْ السَّوَّيْتُوهْ بِالْإِيمَانْ وَ الْخِدْمَةْ السَّوَّيْتُوهَا بِالْمَحَبَّةْ وَ عَشَمْكُو الْقَوِي فِي رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
أَشَانْ رَحْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ تَعَرْفُوهَا. هُو غَنِيْ وَ لَاكِنْ فِي شَانْكُو إِنْتُو، هُو بِقِي فَقْرِي أَشَانْ بِفَقْرَهْ دَا، إِنْتُو تَبْقَوْا غَنِيِّينْ.
وَ فَاتْ قِدَّامْ مُوسَى وَ عَالَنْ وَ قَالْ: «أَنَا اللّٰهْ! أَنَا اللّٰهْ الرَّحْمـٰنْ الرَّحِيمْ وَ الصَّبُورْ وَ الْمُحِبّ وَ الْأَمِينْ.
وَ عَلَيْكُو كُلُّكُو رَحْمَةْ الرَّبّ عِيسَى.
وَ لَاكِنْ أَنِحْنَ نَاسْ النَّهَارْ وَ أَشَانْ دَا، خَلِّي نُخُطُّوا بَالْنَا. وَ خَلِّي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ يَبْقَوْا لَيْنَا مِثِلْ خَلَقْنَا هَنَا الْحَرِبْ. وَ خَلِّي الْعَشَمْ الْعِنْدِنَا فِي رَبِّنَا الْيِنَجِّينَا، دَا يَبْقَى طَاقِيِّتْنَا.
لَا، دَا مَا يَنْفَعْ! أَنِحْنَ نِآمُنُوا كَدَرْ نَنْجَوْا بِنِعْمَةْ رَبِّنَا عِيسَى مِثِلْهُمْ هُمَّنْ.»
وَ أَنَا مِثِلْ بَنَّايْ الْيَعَرِفْ خِدِمْتَهْ وَ بِالرَّحْمَةْ الْاللّٰهْ أَنْطَانِي، أَنَا خَطَّيْت أَسَاسْ الْبَيْت وَ نَادُمْ آخَرْ جَاءْ بَنَى فَوْقَهْ. وَ أَيِّ نَادُمْ الْيَبْنِي فَوْقَهْ وَاجِبْ يُخُطّ بَالَهْ فِي خِدِمْتَهْ.
وَ كُلَّ خِدْمِتْنَا دِي لِفَايْدِتْكُو. وَ نَخْدُمُوا أَشَانْ رَحْمَةْ اللّٰهْ تَلْحَقْ كُلَّ النَّاسْ وَ هُمَّنْ يَشْكُرُوا اللّٰهْ زِيَادَةْ وَ كُلُّهُمْ يِمَجُّدُوهْ.
أَكِيدْ تَعَرْفُوا حَالِي وَكِتْ أَنَا لِسَّاعْ نِتَابِعْ دِينْ الْيَهُودْ. سِمِعْتُوا أَنَا تَعَّبْت بِشِدَّةْ نَاسْ اللّٰهْ أُمَّةْ الْمَسِيحْ وَ دَوَّرْت نِدَمِّرْهُمْ مَرَّةْ وَاحِدْ.
وَ لَاكِنْ الْمَرَةْ تَنْجَى بِوَالُودَةْ الْوِلَيْد. وَ خَلَاصْ، الْعَوِينْ يَنْجَنْ كَنْ يَقْعُدَنْ ثَابْتَاتْ فِي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ وَ الْحَالْ الصَّالْحَةْ مَعَ الْأَدَبْ.
مَا تِخَلِّي نَادُمْ يَحْقِرَكْ بِسَبَبْ إِنْتَ صَغَيَّرْ فِي الْعُمُرْ. سَوِّي نَفْسَكْ مَثَلْ لِلْمُؤمِنِينْ فِي كَلَامَكْ وَ حَالَكْ. خَلِّي يِشِيفُوا فَوْقَكْ الْمَحَبَّةْ وَ الْإِيمَانْ وَ الطِّهَارَةْ.
لَاكِنْ إِنْتَ يَا خَدَّامْ اللّٰهْ، أَجْرِي مِنْ كُلَّ الْكَلَامْ دَا. أنْكَرِبْ بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ فِي الْحَالْ الصَّالْحَةْ وَ التَّقْوَى وَ الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ وَ الصَّبُرْ وَ النَّفَسْ الْبَارِدْ.
أَنْقَرِعْ مِنْ شَهْوَاتْ هَنَا الصُّبَى. خُطّ بَالَكْ أَشَانْ تَبْقَى نَادُمْ صَالِحْ وَ تَبْقَى قَوِي فِي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ وَ السَّلَامْ مِثِلْ كُلَّ النَّاسْ الْيَدْعُوا الرَّبّ بِقَلِبْ طَاهِرْ.
وَصِّي الشِّيَّابْ أَشَانْ يَبْقَوْا عَاقْلِينْ وَ مُحْتَرَمِينْ وَ خَلِّي بَالْهُمْ يَبْقَى وَسِيعْ. وَ خَلِّي يَبْقَوْا ثَابْتِينْ فِي الْإِيمَانْ وَ الْمَحَبَّةْ وَ الصَّبُرْ.
وَ النَّاسْ الْخَدَمَوْا مِنْ السَّاعَةْ خَمْسَةْ بَسْ جَوْا. وَ أَنْطَوْهُمْ دِينَارْ دِينَارْ.