وَ أَنِحْنَ أَبَيْنَا مَا تَابَعْنَا الْحَالْ التِّجِيبْ الْعَيْب وَ لَا الذُّنُوبْ الْيِسَوُّوهُمْ النَّاسْ بِعَشِيرْ. نَابَوْا مَا نِسَوُّوا شَيّءْ بِنَجَاضَةْ وَ أَبَداً مَا نِبَدُّلُوا كَلَامْ اللّٰهْ. لَا. لَاكِنْ قِدَّامْ اللّٰهْ نِكَلُّمُوا الْحَقّ بِكَلَامْ وَاضِحْ وَ نِخَلُّوا قَلِبْ هَنَا أَيِّ نَادُمْ يَشْهَدْ لِحَالْنَا الْعَدِيلَةْ.
