وَ وَكِتْ الْيَوْم تَمْشِي مِنْ بَكَانِي هِنِي، تِلِمّ مَعَ رُجَالْ إِتْنَيْن جَنْب قَبُرْ رَاحِيلْ الْقَاعِدْ فِي تُرَابْ صَلْصَحْ فِي حُدُودْ بَنْيَامِينْ. وَ هُمَّنْ يُقُولُوا لَيْك: ‹الْحَمِيرْ الْإِنْتَ مَشَيْت تِفَتِّشْهُمْ، خَلَاصْ أَنْلَقَوْا. وَ هَسَّعْ، أَبُوكْ خَلَّى كَلَامْ الْحَمِيرْ وَ قَاعِدْ يِهِمّ لَيْكُو إِنْتُو. وَ يَسْأَلْ نَفْسَهْ كِكَّيْف يَلْقَى وِلَيْدَهْ.›
